الصفحه ١٩٧ :
أهل ضرْع ، ولم نكن أهل ريف ، فاسْتَوْخَمْنَا المدينة. فأَمر لهم رسول
الله عليهالسلام بِذَوْد
الصفحه ٢٠٢ : عبد الله
بن سلام ومعه نفر من قومه قد آمنوا ، فقالوا : يا رسول الله ، إن منازلنا بعيدة ،
وليس لنا مجلس
الصفحه ٢٠٤ :
[١٩٤]
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ). [٦٧
الصفحه ٢٠٦ : وَرُهْباناً وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ ، وَإِذا
سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ
الصفحه ٢٣٨ : آمَنُوا لا تَخُونُوا
اللهَ وَالرَّسُولَ) ... الآية. [٢٧].
٤٧٧ ـ نزلت في
أبي لُبَابَة بن عَبد المُنْذِر
الصفحه ٢٤٢ : ء من السماء ، وإن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، استشار في أسَارَى بدر ، فقال المسلمون : يا رسول
الله
الصفحه ٢٤٤ :
ثم قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : أنتم اليوم عَالة ، أنتم اليوم عَالة ، فلَا
ينْقَلِبَنَّ منهم
الصفحه ٢٦٢ : ، فقام على قبره حتى فرغ منه. قال : فعجبت
لي وجراءتي على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، واللهُ ورسولُه
الصفحه ٢٦٣ : رواية ابن الوالبي : نزلت في قوم كانوا قد تخلفوا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزوة «تبوك» ، ثم
الصفحه ٢٦٨ : نساء قريش أن عمَّك جزع عند
الموت ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا أزال أستغفر لك ربي حتى يردني
الصفحه ٢٧٨ : والتي قبلها في
عامِر بن الطُّفَيْل ، وأرْبَدَ بن ربيعة ، وذلك أنهما أقبلا يريدان رسول الله
الصفحه ٢٩٧ :
٥٨١ ـ قال عطاء
عن ابن عباس : نزلت في وفد ثَقِيفٍ ، أتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فسألوا
الصفحه ٣١٩ :
لما أخرج رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من مكة ، قال أبو بكر رضياللهعنه : إنا لله [وإِنا إليه
الصفحه ٣٢٠ : أمسى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أتاه جبريل عليهالسلام فقال : «ما ذا صنعت؟ تَلَوْتَ على الناس ما لم
الصفحه ٣٣٠ : ، ولا أشعر بشيء من ذلك ، ويريبني في وجعي أني لا أعرف من رسول
الله صلىاللهعليهوسلم اللطفَ الذي كنت أرى