الصفحه ٢٢٢ : يجدونه مكتوباً في
كتبهم؟ فحملهم حسد محمد أن كفروا بكتاب الله ورسوله ، وقالوا : «ما أنزل الله على
بشر من
الصفحه ٢٣٠ : حجهم ، يعظمون بذلك حجَّهم ، فقال المسلمون : يا رسول الله ، نحن أحق بذلك
، فأنزل الله تعالى : (وَكُلُوا
الصفحه ٢٣١ :
الوقت ، ورجا أن يكون هو ذلك الرسول ، فلما أرسل محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم. حسده وكفر به.
٤٥٧
الصفحه ٢٣٤ : الْأَنْفالِ قُلِ
الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ) ... الآية. [١].
٤٦٨ ـ أخبرنا
أبو سعيد النَّصْرُوبِيُّ
الصفحه ٢٤١ : سعيد بن جبير ، عن
ابن عباس ، قال :
أسلم مع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم تسعة وثلاثون رجلاً ، ثم إن
الصفحه ٢٤٦ : رؤساء قريش الذين نقضوا العهد) ، وهم الذين هَمُّوا بإخراج
الرسول).
[٢٣٨]
قوله تعالى : (ما كانَ
الصفحه ٢٤٨ : وَإِخْوانَكُمْ أَوْلِياءَ) ... الآية. [٢٣]
٤٩٦ ـ قال
الكلبي : لما أُمِرَ رسول الله صلىاللهعليهوسلم (بالهجرة
الصفحه ٢٥١ : ء المِقْدَادُ بن الأَسْوَد إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان عظيماً سميناً ، فشكا إليه وسأله أن يأذن له
الصفحه ٢٥٤ : النَّبِيَّ
وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ) .... الآية [٦١].
نزلت في جماعة
من المنافقين كانوا يؤذون الرسول
الصفحه ٢٧٠ : تعالى محمداً صلىاللهعليهوسلم رسولاً ، أنكرت [عليه] الكفار وقالوا : الله أعظم من أن
يكون رسولُه بشراً
الصفحه ٢٧١ : يلْقَى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بما يحب ، ويطْوي بقلبه ما يكره. وقال الكلبي : كان
يجالس النبي
الصفحه ٢٧٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم [لعلي] اكتب : بسم الله الرحمن الرحيم ، فقال سهيل بن عمرو والمشركون : ما
الصفحه ٢٨٠ : وَذُرِّيَّةً). [٣٨].
٥٥١ ـ قال
الكلبي : عيرت اليهود رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وقالت : ما نرى لهذا الرجل
الصفحه ٢٨٢ : : حرّض رسول الله صلىاللهعليهوسلم على الصف الأول في الصلاة ، فازدحم الناس عليه ، وكان
بنو عُذْرَة
الصفحه ٢٨٣ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من الباب الذي يدخل منه ، بنو شَيْبَةَ ، ونحن نضحك ،
فقال : ألا أراكم