الصفحه ٢٩ : نعته.
٣٥ ـ بقره ٧٩
قال الكلبي بالإسناد الذي ذكرنا : إنهم غيّروا صفة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، في
الصفحه ٣٠ : عكرمة ،] [بقره ٨٠ عن ابن عباس
، قال :
قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، المدينة ، واليهود تقول : إنما
الصفحه ٣٤ :
ابن صُوْرِيا ، حاجَّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فسأله عن أشياء ، فلما اتجهت الحجة عليه قال
الصفحه ٣٧ : المفسرون
: إن اليهود وغيرهم من المشركين تمنوا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فمن قائل يقول : ايتنا
الصفحه ٣٨ : ، وكان المشركون
واليهود من [أهل] المدينة حين قدمها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يؤذون النبي
الصفحه ٣٩ :
٥٣ ـ نزلت في
يهود أهل المدينة ونصارى أهل نجران ، وذلك أن وفد نَجْرَان لما قدموا على رسول
الله
الصفحه ٤٠ : : حدَّثنا عبد الملك العَرْزَمِيّ ، حدَّثنا
عطاء بن أبي رَبَاح ، عن جابر بن عبد الله ، قال :
بعث رسول الله
الصفحه ٤٤ : : يا رسول الله هل يصبغ ربك؟ فقال : اتقوا الله فناداه
ربه يا موسى سألوك هل يصبغ ربك؟ فقل نعم أنا أصبغ
الصفحه ٤٨ : مناة حَذْوَ قُدَيْدٍ وكانوا
يتحرَّجون أن يطوفوا بين الصفا والمروة. فلما جاء الإسلام سألوا رسول الله
الصفحه ٥١ : ، حدَّثنا موسى بن مسعود النَّهْدِي ، حدَّثنا شبل ، عن ابن أبي نَجيح ،
عن عطاء قال :
أنزل بالمدينة
على رسول
الصفحه ٥٢ : ورسوله ، ثم مات على
ذلك ـ وجبت له الجنة ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
[٤٧]
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٥٣ : ء ، منهم : عمر بن الخطاب ، فشكوا
ذلك إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل الله هذه الآية.
٩١ ـ أخبرنا
الصفحه ٥٥ : : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ) ... الآية ، [١٨٩].
٩٦ ـ قال معاذ
بن جبل : يا رسول الله ، إن اليهود تغشانا
الصفحه ٦٣ : مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً
مِنْ رَأْسِهِ) قال : قلت : كيف كان شأنك؟ قال : خرجنا مع رسول الله
الصفحه ٦٥ :
لي يوم عرفة ، فخرجت أطلبه بعرفة فرأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، واقفاً مع الناس بعرفة ، فقلت