الصفحه ٢٢٤ : : سأنزل مثل ما أنزل الله ، وارتد عن الإسلام ، فلما
دخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، مكة [فر إلى عثمان
الصفحه ٢٢٥ : ء
النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال له أبو طالب : هؤلاء قومك وبنو عمك ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٧ : : يريد حمزة بن عبد المطلب وأبا جهل ، وذلك أن أبا جهل رمى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بفرث ، وحمزة لم
الصفحه ٢٣٢ :
سمعت أبا موسى
في يوم جمعة على منبر البصرة يقول : سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن الساعة وأنا
الصفحه ٢٣٧ :
يوم «خيبر» دعا بقوس ، فأُتِيَ بقوس طويلة ، فقال : جيئوني بقوس غيرها.
فجاءوه بقوس كبداء فرمى رسول
الصفحه ٢٣٩ : نفسي حتى يكون رسول الله صلىاللهعليهوسلم هو الذي يحلني ، فجاءه فحله بيده ، ثم قال أبو لبابة :
إن من
الصفحه ٢٥٣ : سَلَمَة بن عبد
الرحمن ، عن أبي سعيد الخُدْرِي ، قال :
بينا رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ، يقسم قسماً
الصفحه ٢٥٥ : ) ... الآية. [٦٥].
٥١١ ـ قال
قتادة : بينما رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزوة تبوك ، وبين يديه ناس من
الصفحه ٢٥٧ : المدينة ليخرجن الأعَزُّ منها
الأذل ، فسمع بها رجل من المسلمين ، فجاء إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٦٦ :
٥٢٩ ـ قال محمد
بن كعب القُرَظِيّ : لما بايعت الأنصار رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ليلة العَقَبة
الصفحه ٢٧٢ : إبراهيم ، عن علقمة الأسود ، عن عبد الله ، قال :
جاء رجل إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا رسول
الصفحه ٢٩٢ :
أن يدخل شيئاً من جسده النار. فلما نظر رسولُ الله صلىاللهعليهوسلم إلى حمزةَ ، نظر إلى شيء لم
الصفحه ٢٩٣ : فأرسلوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم رسلاً ، وقيل لي : إِن محمداً لا يهيج الرسل. قال :
فخرجت معهم حتى
الصفحه ٣٠٥ : ءت المؤلفة
قلوبهم إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم : عُيَيْنَة بن حِصْن ، والأقرَع بن حابِس ، وذَوُوهم
الصفحه ٣٠٧ : ،
فإذا اطلع عليه سرني ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن الله تعالى طيّب لا يقبل إلا الطيب ولا يقبل