الصفحه ٣٦ : فاستخرجوا ذلك [الكتاب]
فإذا فيه سحر ورقى. فأنزل الله تعالى : (وَاتَّبَعُوا ما
تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى
الصفحه ٤٦٨ :
يُعْلَى. قال : لا يرضَى عنك قومُك حتى تقولَ فيه. قال : فدَعْنِي حتى أفكرَ فيه ،
فقال : هَذَا سِحْرٌ
الصفحه ٣٥ : الممنع الذي لا كنز له مثله؟ قالوا : نعم
، قال : تحت الكرسي ، فأخرجوه فقالوا : هذا سحر. فتناسخته الأمم
الصفحه ٥٠٢ : : ما بالُ الرَّجُلِ؟ قال : طُبَّ. قال : وما
الطُّبُّ؟ قال : سحرٌ. قال : ومَن سحَرَه؟ قال : لَبِيدُ بن
الصفحه ٤١٨ : :
انشق القمر على
عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالت قريش : هذا سحر بن أبي كَبْشَةَ سَحَرَكُم
الصفحه ٤١٩ :
سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ).
[٤٠٤]
قوله تعالى : (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ) إلى (إِنَّا كُلَّ
الصفحه ٥٠٣ : ـ رضياللهعنها ـ قالت :
سُحَرِ النبيُّ
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حتى إنه لَيُخَيَّلُ إليه أنه فَعَل الشيء ، وما
الصفحه ١٦٩ :
تُرْفَعُ مع النبيّين ، وأني إن دخلت الجنة كنت في منزلة أدنى من منزلتك ، وإن لم
أدخل الجنة فذاك أحْرَى أن لا
الصفحه ٣٤٣ : ، يبكيان ، إذ عاد جبريل عليهالسلام إِلى حاله ، فقال : أبشر يا محمد ، هذا رضوانُ خازنُ
الجنة قد أتاك بالرضا
الصفحه ٣٦٢ : رسول الله ، أنبئني
بعمل يدخلني الجنة ويباعدني من النار. قال : لقد سألت عن عظيم ، وإنه ليسير على من
الصفحه ٥ : ـ مرآة الجنان ٢ / ٩٦ ـ ٩٧
وفيات الأعيان ٣ / ٣٠٣ ـ ٣٠٤. ـ طبقات السبكي / ٥ / ٢٤٠ ـ المختصر في أخبار البشر
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوسلم : لما أصيب إخوانكم بأحد ، جعل الله أرواحهم في أجواف
طير خضر ، ترد أنهار الجنة ، وتأكل من ثمارها
الصفحه ١٧٠ : لأكون في البيت فأذكرك فما أصبر حتى آتيك فأنظر إليك ، وإذا ذكرتُ
موتي وموتك عرفت أنك إِذا دخلتَ الجنة
الصفحه ٢٢٤ : له.
[٢١٦]
قوله تعالى : (وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَّ) .. [١٠٠].
٤٤٣ ـ قال
الكلبي : نزلت
الصفحه ٣١١ : على دينك ، فأما اليوم فأنا
على الإسلام مفارقٌ لدينك! قال : أو لستم تزعمون أن في الجنة ذهباً وفضة