الصفحه ٢٥ :
الضحاك : نزلت في أبي جهل وخمسة من أهل بيته. وقال الكلبي : يعني اليهود.
[٧] قوله تعالى
: (وَإِذا لَقُوا
الصفحه ٣١ : نصرتنا عليهم. قال : فكانوا إذا التقوا دعوا بهذا الدعاء ،
فهزَموا غطفان. فلما بعث النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥ : ،
أخبرنا سعيد بن منصور ، حدَّثنا عتاب بن بشير ، أخبرنا خُصَيف قال :
كان سليمان إذا
نبتت الشجرة قال : لأي
الصفحه ٤٤ : ). [١٣٨].
٧١ ـ قال ابن
عباس : إن النصارى كان إذا وُلِدَ لأحدهم ولد فأتى عليه سبعة
الصفحه ٥٥ : الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ) ولم ينزل (مِنَ الْفَجْرِ) فكان رجال إذا أرادوا الصوم ربط أحدهم في
الصفحه ٥٦ : ، قال سمعت البراء
[بن عازب] يقول :
كانت الأنصار
إذا حجوا فجاءوا لا يدخلون من أبواب بيوتهم ولكن من
الصفحه ٥٧ : إذا أحرم الرجل منهم بالحج أو
العمرة ، لم يدخل حائطاً ولا بيتاً ولا داراً من بابه ، فإن كان من أهل
الصفحه ٥٨ : ) الآية ، [١٩٤].
١٠٣ ـ قال
قتادة : أقبل نبي الله صلىاللهعليهوسلم ، وأصحابه في ذي القعدة حتى إذا كانوا
الصفحه ٧٥ : إن شئت تزوجتك ، إذا رجعت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، استأذنته في ذلك ثم تزوجتك. فقالت له أبي
الصفحه ٨٠ : بينهم ، والأنصار واليهود من
بين أيديهن ومن خلفهن ، إذا كان المأتي واحداً في الفرج ، فعابت اليهود ذلك إلا
الصفحه ٩٦ : : لا يبقى لي ما يكفي
عيالي إذا أنتما أخذتما حظّكما كله ، فهل لكما أن تأخذا النصف [وتؤخرا النصف]
وأضعف
الصفحه ١٠٣ : أربعين ذراعاً. فحفرنا حتى إذا كنا تحت «ذو
ناب» ، أخرج الله من بطن الخندق صخرة مَرْوَة كَسَرَتْ حديدَنا
الصفحه ١١٤ : إذاً
يحلف ، قال : فنزلت : (إِنَّ الَّذِينَ
يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأَيْمانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً
الصفحه ١١٥ : فكلموه وسألوه ، ثم رجعوا إلى كعب ، وقالوا : لقد كنا
نرى أنه رسول الله ، فلما أتيناه إذا هو ليس بالنعت
الصفحه ١٢٩ : صنعنا! قتلناهم حتى إذا لم يبق
منهم إلَّا الشريد تركناهم ، ارجعوا فاستأصلوهم. فلما عزموا على ذلك ألقى