الصفحه ٣٨٥ : المدينة
فكنا نقول : ما الله بقابل من هؤلاء توبة ، قوم عرفوا الله ورسوله ثم رجعوا عن ذلك
لِبَلَا
الصفحه ٣٩٠ : . [٢٧].
٧٣٧ ـ نزلت في
قوم من أهل الصفة تمنوا سعة الدنيا والغنى.
قال خَبَّاب بن
الأَرَتّ : فينا نزلت
الصفحه ٤٦٣ : أَراد
الكفار أن يَعينُوا رسولَ الله ، صلىاللهعليهوسلم فُيصيبوه بالعين فنظر إليه قوم من قريش فقالوا
الصفحه ٦ : (أَصَبْناهُمْ) إذا كان بمعنى نصيب وفي هذا تكذيب للقدرية وبيان أن
الله إذا شاء طبع على قلب فلا يفقه هدىً ولا يعي
الصفحه ٤٧ : وصفته ومبعثه في كتابهم ، كما يعرف أحدهم ولده
إِذا رآه مع الغلمان.
قال عبد الله
بن سلام : لأنا [كنت
الصفحه ٤١٥ : :
أخبرني ابن لَهيعَة ، عن الحارث بن يزيد ، عن ثابت بن الحارث الأنصاري ، قال :
كانت اليهود
تقول إذا هلك
الصفحه ١٦٥ : اليهودي المنافق إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، لأنه علم أنه لا يقبل الرشوة ، ودعا المنافق اليهودي
إلى
الصفحه ٢٣ :
وهذه بادرة من مجاهد ، لأنه تفرد بهذا القول ، والعلماء على خلافه. ومما
يقطع به على أنها مكية قوله
الصفحه ٤٦ : الكعبة لأنها قبلة إبراهيم ـ فقال له جبريل : إنما أنا عبد مثلك
لا أملك شيئاً ، فسل ربك أن يحولك عنها إلى
الصفحه ١١٩ :
أفضل وأعظم من الكعبة ، لأنه مُهَاجَرُ الأنبياء ، وفي الأرض المقدسة. وقال
المسلمون : بل الكعبة أفضل
الصفحه ١٢٦ :
يصح لأن قصة رعل وذكوان كانت بعد أحد. ونزول (لَيْسَ
لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ) كان في قصة أحد فكيف
الصفحه ١٤٧ : تعدلوا فيهن ، فلا
تتزوجوا أكثر مما يمكنكم القيام بحقهن ، لأن النساء كاليتامى في الضعف والعجز.
وهذا قول
الصفحه ٢٣٨ : لُبَابَةَ ،
وكان مناصحاً لهم لأن ماله وعياله وولده كانت عندهم ، فبعثه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأتاهم
الصفحه ٢٩٧ : ،
وقال ابن كثير في تفسير هذه الآية تعليقاً على من قال إنها نزلت في اليهود : وهذا
القول ضعيف لأن الآية
الصفحه ٣٧٥ : الملائكة بالسجود له ، لأنه لا يجوز أن يكون الله
مع الملائكة في ذلك التشريف ، وقد أخبر الله تعالى عن نفسه