الصفحه ١٨٠ : ، فخرجوا في قوم من المشركين في قتال ، فقتلوا معهم. فنزلت هذه
الآية.
[١٦٥]
قوله تعالى : (وَمَنْ يَخْرُجْ
الصفحه ١٨٣ : أُبَيْرِق ، وشهد له
أناس من اليهود على ذلك ، فقالت بنو ظفر. وهم قوم طعمة ـ : انطلقوا بنا إلى رسول
الله
الصفحه ١٩٤ : ] فقالا : يا رسول الله ، إنا قوم نصيد بالكلاب
والبُزَاةِ ، وإن كلاب آل ذريح وآل [أبي] جُوَيْرِيَة تأخذ
الصفحه ٢٣٠ : عمه وقومه وقالوا : إن موسى رجل حديد ، ومعه
جنود كثيرة ، وإنه إن يَظْهَرْ علينا يهلكنا ، فادع الله أن
الصفحه ٢٣٩ : تمام توبتي أن أهجر دار قومي التي أصَبْتُ فيها الذنب وأن أنْخَلِع من مالي
، فقال رسول الله
الصفحه ٢٦٣ : رواية ابن الوالبي : نزلت في قوم كانوا قد تخلفوا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزوة «تبوك» ، ثم
الصفحه ٢٦٨ : الموت ، لأقررت بها عينك. قال : فصاح القوم : يا أبا طالب
، أنت رأس الحنيفية ملة الأشياخ. فقال : لا تحدِّث
الصفحه ٢٨٢ : في الجاهلية [غل] ، فلما أسلم هؤلاء القوم تحابوا فأخذتْ أبا بكر الخاصِرةُ
، فجعل عليٌّ يسخن يده فيكمد
الصفحه ٣٠٠ : والله لا نعلم رجلاً من العرب أدخل على قومه ما
__________________
[٥٩٠] انظر الحديثين
السابقين
الصفحه ٣٠٢ : فانه من متابعة قومه ، ولما رأى من
مباعدتهم منه. فأنزل الله تعالى : (وَقالُوا لَنْ
نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى
الصفحه ٣٣٢ : تكلم بها أن قال :
أبشري يا عائشة أما والله لقد برَّأك الله ، فقالت لي أمي : قومي إليه ، فقلت : والله
لا
الصفحه ٣٤٤ : يقدم من
سفر إلا صنع طعاماً فدعا إليه أشراف قومه ، وكان يكثر مجالسة النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقدم من
الصفحه ٣٦١ : .
وسياق الكلام يدل على أن أنس
وقومه كانوا يصلون المغرب مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في المسجد ولم يحدث
الصفحه ٣٨١ : الله تعالى
فيهم هذه الآيات [إلى قوله] : (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
قَوْمُ نُوحٍ).
الصفحه ٣٨٤ : ء صَرْفاً ولا عَدلاً أبداً ، قوم أسلموا ثم تركوا دينهم بعذاب
عُذَّبوا به. فنزلت هذه الآيات. وكان عمر كاتباً