الصفحه ٢٥٧ : غِرّته ، حتى أخذ في عَقَبَة
، فتقدَّم بعضهم ، وتأخر بعضهم ، وذلك كان ليلاً ، قالوا : إذا أخذ في العقبة
الصفحه ٢٩٠ : شئت ، وفي هذا الحديث يروي عن عبد الملك وهو من أصبهان فتكون
الرواية ضعيفة ، وهناك علة ثانية في هذا
الصفحه ٣١٨ : عباد ، عن علي قال :
فينا نزلت هذه
الآية وفي مبارزتنا يوم بدر : (هذانِ خَصْمانِ
اخْتَصَمُوا فِي
الصفحه ٣١٩ : صلىاللهعليهوسلم تولي قومه عنه ، وشق عليه ما رأى من مباعدتهم عما جاءهم
به ، تمنى في نفسه أن يأتيه من الله تعالى ما
الصفحه ٣٣٤ : ليحب إلا طَيباً ، وأنزل الله تعالى
براءتك من فوق سبع سموات ، فليس في الأرض مسجد إلا وهو يتلى فيه آنا
الصفحه ٣٦٦ : عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ) قال : فكنا نقول : أنزلت هذه الآية فيه وفي أصحابه.
رواه مسلم عن محمد بن حاتم ، عن
الصفحه ٣٧٨ : وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا وَآثارَهُمْ) .. الآية [١٢].
قال أبو سعيد
الخُدْرِي : كان بنو سَلَمة في ناحية من
الصفحه ٣٨٠ :
__________________
[٧٢٢] أخرجه الترمذي
في التفسير (٣٢٣٢) وقال : هذا حديث حسن.
وأخرجه النسائي في التفسير
(٤٥٦).
وابن
الصفحه ٤٠٣ : يكلم رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلا كأَخِي السِّرَارِ ، فأنزل الله تعالى في أبي بكر :
(إِنَّ
الصفحه ٤٢٠ : الآية نزلت في القدرية : (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ*
يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلى
الصفحه ٤٣٣ : ].
٧٩٨ ـ قال
السدي ومقاتل : نزلت في عبد الله بن نَبْتل المنافق ، كان يجالس النبي صلىاللهعليهوسلم ثم
الصفحه ٣٢ : أشياء فإن أجبتنا فيها
اتبعناك ، أخبرنا من الذي يأتيك من الملائكة؟ فإنه ليس [من] نبي إلَّا يأتيه ملك
من
الصفحه ٣٦ : : بئس الشجرة أنت. فلم يلبث أن توفي ، فجعل الناس يقولون في
مرضاهم : لو كان [لنا] مثل سليمان. فأخذت
الصفحه ٥١ : كفار قريش بمكة : كيف يسع الناسَ إله واحد؟
فأنزل الله تعالى : (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٦١ : مسدد ، عن بشر ، حدَّثنا ابن عون ، عن مجاهد ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى
قال :
قال كعب بن
عجزة : فيّ