الصفحه ١١٢ : : ادخلوا في دين محمد أولَ النهار باللسان دون الاعتقاد ، واكفروا به في آخر
النهار ، وقولوا : إنا نظرنا في
الصفحه ١١٥ : الأشرَف بالمدينة ، فسألهم كعب : هل تعلمون أن هذا الرجل ـ رسولَ الله ـ في
كتابكم؟ قالوا : نعم ، وما تعلمه
الصفحه ١٣٩ :
أن كعب بن
الأشرف اليهودي كان شاعراً ، وكان يهجو النبي صلىاللهعليهوسلم ، ويحرض عليه كفار قريش في
الصفحه ١٦٢ : صلىاللهعليهوسلم البيت وصلى فيه ركعتين ، فلما خرج سأله العباس أن يعطيه
المفتاح ليجمع له بين السقاية والسِّدَانة
الصفحه ١٧١ : كنا في عز ونحن مشركون ،
فلما آمنا صرنا أذلة! فقال : إني أمرت بالعفو فلا تقاتلوا القوم. فلما حوّله الله
الصفحه ١٩٣ :
فقال عمر : والله إني لأعلم اليوم الذي نزلت فيه على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والساعة
الصفحه ٢٠٤ : «غَدِير خُمّ» في علي بن أبي طالب ، رضياللهعنه.
[١٩٥]
قوله تعالى : (وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ
الصفحه ٢٥١ :
من الطائف وغزوة حُنَين ، أمر بالجهاد لغزو الروم ، وذلك في زَمان عسرة من
الناس وجَدْبٍ من البلاد
الصفحه ٢٦٠ :
الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ) رواه البخاري عن أبي قُدَامة : عُبيد
الصفحه ٢٧٣ : ، قال :
أتتني امرأة ـ وزوجها
بَعَثَهُ النبيُّ صلىاللهعليهوسلم في بَعْث ـ فقالت : بعني بدرهم تمراً
الصفحه ٣٠٣ : لَتُقِلُّ ذِكْرَ الرحمن ، وقد أكثر الله في
التوراة هذا الاسم! فأنزل الله تعالى هذه الآية.
[٢٩٩]
قوله
الصفحه ٣٦٢ : م ـ وقال
الحسن ومجاهد : نزلت في المتهجدين الذين يقومون الليل إلى الصلاة. ويدل على صحة
هذا.
٦٨٦ ـ ما
الصفحه ٣٨٥ : تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ) إلى قوله : (أَلَيْسَ فِي
جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْمُتَكَبِّرِينَ؟) قال عمر
الصفحه ٤٠٢ : النَّبِيِّ) ... الآية.
نزلت في ثابت
بن قيس بن شِمَاس ، كان في أذنه وَقْر ، وكان جَهْوَرِيَّ الصَّوت ، وكان
الصفحه ٤٢٩ : عند أوس بن الصّامت ، أخي عُبادة بن الصّامِت ، قالت :
دخل عليَّ ذات يوم فكلمني بشيء وهو فيه كالضجر