الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوسلم : إن أموالنا قد ضاعت ، فلو أنَّا أقمنا فيها وأصلحنا
ما ضاع منها ، فأنزل الله تعالى في كتابه يرد
الصفحه ٦٥ : فجاءهم الشيطان فاستهواهم ، فقال لهم :
__________________
وأخرجه الحاكم في المستدرك (٢ / ٢٧٧) من
الصفحه ١٤٧ :
يحيى ، حدَّثنا سهل بن عثمان ، حدَّثنا يحيى بن أبي زائدة ، عن هشام بن
عروة ، عن أبيه ، عن عائشة في
الصفحه ١٧٨ :
ثابت ، قال :
__________________
وأخرجه مسلم في الإيمان (١٥٨ ، ١٥٩ / ٩٦) ص ٩٦ ـ ٩٧ وأبو داود في
الصفحه ٢١٣ :
والطعن في الأنساب ، ألا إن الخمر لُعِنَ شاربُها وعاصرُها وساقيها وبائعها
وآكل ثمنها. فقام إليه
الصفحه ٢١٩ : وَلكِنَّ
الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللهِ يَجْحَدُونَ).
٤٣٠ ـ وقال
مقاتل : نزلت في الحارث بن عامر بن نَوْفَل
الصفحه ٣٢٩ : عَبْد الله بن عُتْبَة ، عن
عائشة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم حين قال فيها أهل الإفك ما قالوا ، فبرأها
الصفحه ١٢ :
[١]
القولُ في أول ما نزل من
القرآن
١ ـ أخبرنا أبو
إسحاق أحمد بن إبراهيم المُقْري ، أخبرنا عبد
الصفحه ٥٨ : ، وكره أصحابه قتالهم في الشهر
الحرام في الحَرَم ، فأنزل الله تعالى : (وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٦٣ :
كنا جلوساً في
المسجد ، فجلس إلينا كعب بن عجرة فقال : فيّ أنزلت هذه الآية : (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ
الصفحه ٧٠ :
عليهم عبد الله بن جَحْش الأَسدي ، فانطلقوا حتى هبطوا نَخْلَة فوجدوا بها
عمرو بن الحضرمي في عير
الصفحه ٧٢ :
وعثمان ، فكانا أول أسيرين في الإسلام. وأفلت نوفل وأعجزهم. واستاق
المؤمنون العير والأسيرين حتى
الصفحه ٧٦ : ولم
يجامعوها في البيوت ، فسئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن ذلك ، فأنزل الله عزوجل
الصفحه ٨٥ :
إسحاق بن إبراهيم الحنظلي قال : حدثت عن [مقاتل] بن حيان في هذه الآية :
ذاك أن رجلاً
من أهل الطائف
الصفحه ٩٧ : ، عن أبي هريرة قال :
لما أنزل [الله]
على رسوله صلىاللهعليهوسلم ، (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي