الصفحه ٣٩ :
٥٣ ـ نزلت في
يهود أهل المدينة ونصارى أهل نجران ، وذلك أن وفد نَجْرَان لما قدموا على رسول
الله
الصفحه ٥٠ :
نطوف بين الصفا والمروة ، فإنه شرك كنا نصنعه في الجاهلية. فأنزل الله
تعالى هذه الآية.
٨٢ ـ أخبرنا
الصفحه ١٧٥ :
[١٦٢]
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ
فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٨٦ : : (وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّساءِ) ... الآية. [١٢٧].
٣٦٨ ـ أخبرنا
أبو بكر أحمد بن الحسن القاضي ، قال : حدَّثنا محمد
الصفحه ١٩٧ : [وراع ، وأمرهم] أن يخرجوا فيها فيشربوا من
ألبانها وأبوالها. [فلما صحوا ، وكانوا بناحية الحرّة] ، قتلوا
الصفحه ٢٣٥ :
وكان يسمى ذَا الكِيْفَة ، فأتيت به النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : اذهب فاطرحه في القَبَضِ ، قال
الصفحه ٢٤٢ : يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ) ... الآية [٦٧]
٤٨٥ ـ قال مجاهد : كان عمر بن الخطاب يرى الرأي فيوافق رأيه
ما يجي
الصفحه ٣٦٥ :
٦٨٩ ـ نزلت في
جميل بن مَعْمَر الفِهْرِي ، وكان رجلاً لبيباً حافظاً لما يسمع ، فقالت قريش : ما
حفظ
الصفحه ٣٦٩ : كان في بيتها فأتته فاطمة رضياللهعنها بِبُرْمَة فيها خَزِيرة فدخلت بها عليه فقال لها : ادعي
لي زوجك
الصفحه ٤٤٤ : عليه وسلم عن ذلك ، فقال : (لا يَنْهاكُمُ اللهُ
عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ) الآية
الصفحه ١١ : النار» (١).
والسلف الماضون
، رحمهمالله ، كانوا في أبعد الغاية احترازاً عن القول في نزول
الآية
الصفحه ٢٠ : .
[٣]
القولُ في آية التسمية وبيان
نزولها
١٥ ـ أخبرنا
أحمد بن محمد بن إبراهيم المقري ، أخبرنا أبو الحسين علي
الصفحه ٣٠ : هذه الدنيا سبعة آلاف
سنة ، وإنما يعذَّب الناس في النار لكل ألف سنة من أيام الدنيا يوماً واحداً في
الصفحه ٤٨ :
من الأنصار ، وستة من المهاجرين : وذلك أن الناس كانوا يقولون للرجل يقتل
في سبيل الله : مات فلان
الصفحه ٥٦ :
٩٨ ـ وقال
الكلبي : نزلت في معاذ بن جبل وثعلبة بن عنمة وهما رجلان من الأنصار ، قالا : يا
رسول الله