الصفحه ٢٢ : الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب
العالمين. فقالت قريش : دَقَّ الله فاك أو نحو هذا ، قاله الحسن وقتادة.
وعند
الصفحه ٢٠١ :
الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ) إلى قوله تعالى : (فَتَرَى الَّذِينَ فِي
الصفحه ٤٠٨ : رسولُك خشية
أن تكون سخطة من الله ورسوله. قال : فنزلت في الحجرات : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جا
الصفحه ٤٧٤ : ، قال : حدَّثني أبي ، قال : حدَّثني يزيد النحوي ، أن عِكْرِمة
حدثه عن ابن عباس ، قال :
لما قَدِم
الصفحه ٦ : ، سمع النحو من أبي الحسن علي بن محمد بن
إبراهيم الضرير ، وأخذ اللغة عن أبي الفضل أحمد بن محمد بن يوسف
الصفحه ٩ : الهِضَاب ، ومنزل الكتاب ، في حوادثَ مختلفةِ
الأسباب. أنزله مُفرَّقاً نُجُوماً ، وأودعه أحكاماً وعلوماً. قال
الصفحه ٣٢٤ :
قال : حدثني يزيد النحوي أن عكرمة حدثه عن ابن عباس ، قال :
جاء أبو سفيان
إلى رسول الله
الصفحه ١٧٤ : بن صُبَابة
قتيلاً في بني النّجار ، وكان مسلماً ، فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فذكر له ذلك
الصفحه ١٤٩ : وأبو بكر في بني سلمة يمشيان ، فوجدني لا أعقل ، فدعا
بماء فتوضأ ثم رش عليَّ منه فأفقت ، فقلت : كيف أصنع
الصفحه ٥٩ : ، حدَّثنا حماد بن سلمة ، عن سماك بن حرب ، عن النعمان بن
بشير في قول الله عزّ وجّل : (وَلا تُلْقُوا
الصفحه ١٩ :
رواه الحاكم
أبو عبد الله في صحيحه ، عن الأصم ، عن بكَّار بن قتيبة ، عن أبي عامر العقدي ، عن
شعبة
الصفحه ٤٠ : الحسن بن علي بن شبيب العمري ، حدَّثنا أحمد بن عبيد الله بن الحسن
العنبري ، قال : وجدت في كتاب أبي
الصفحه ٧٣ :
١٣٢ ـ نزلت في
عمر بن الخطاب ، ومُعَاذ بن جبل ، ونفر من الأنصار أتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٧ : العرب في الجاهلية إذا حاضت المرأة [منهم] لم يُؤاكلوها ولم
يشاربوها ، ولم يساكنوها في بيت ، كفعل المجوس
الصفحه ٨٢ : ، حدَّثنا أبي
، حدَّثنا إبراهيم بن طهمان ، عن يونس بن
__________________
يذكر فيه عن عائشة
وقال : وهذا