الصفحه ٧ :
المتنبي : طبع في برلين ١٨٥٨.
كتاب الإعراب
في علم الإغراب.
نفي التحريف عن
القرآن الشريف.
التحبير في
الصفحه ٨٦ :
الأنصار : يا رسول الله ، أبناؤنا ، فأنزل الله تعالى : (لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ).
قال سعيد بن
الصفحه ١٢٧ : في رواية عطاء : نزلت الآية في نبهان التَّمَّار ، أتته امرأة حسناء تبتاع
منه تمراً ، فضمها إلى نفسه
الصفحه ١٤٠ : ،
__________________
[٢٨٠] أخرجه البخاري
في كتاب التفسير (٤٥٦٧).
وأخرجه مسلم في كتاب صفات
المنافقين وأحكامهم (٧ / ٢٧٧٧
الصفحه ١٤٣ : ـ رجل من ولد أم سلمة ـ قال :
قالت أم سلمة :
يا رسول الله ، لا أَسْمَعُ الله ذَكَرَ النساءَ في الهجرة
الصفحه ١٤٨ : ولا بناته شيئاً ، وكانوا في الجاهلية
لا يُوَرِّثُون النساء ولا الصغير وإن كان ذكراً ، إنما يورثون
الصفحه ١٥٢ : .
__________________
[٣٠٢] البيهقي في
السنن (٧ / ١٦١) من طريق أشعث بن سوار عن عدي بن ثابت الأنصاري وقال البيهقي : هذا
مرسل
الصفحه ١٥٤ : نُفَضِّل على النساء
بحسناتنا في الآخرة كما فضَّلنا عليهن في الميراث ، فيكون أجرنا على الضعف من أجر
النسا
الصفحه ١٥٥ : وَالْأَقْرَبُونَ) في الذين كانوا يَتَبَنَّوْنَ رجالاً غير أبنائهم
ويورِّثونهم. فأنزل الله تعالى فيهم أن يُجْعَلَ
الصفحه ١٦٥ : بين اليهود فيما يتنافرون فيه ، فتنافر إليه
أناس من أسْلَمَ ، فأنزل الله تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ١٦٨ :
أنه كان يحدث :
أنه خاصم رجلاً من الأنصار قد شهد بدراً ، إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، في شِرَاج
الصفحه ١٧٢ :
فاجْتَوَيْنَاهَا فقالوا : ما لكم في رسول الله أسوة [حسنة؟] فقال بعضهم : نافقوا
، وقال بعضهم : لم ينافقوا هم مسلمون
الصفحه ١٧٣ : أتى أُطُماً من آطامِهَا فتحصَّن فيه.
فجزعت أمه جزعاً شديداً ، وقالت لابنيها أبي جهل والحارث بن هشام
الصفحه ١٩٢ : . [٣].
نزلت هذه الآية
يوم الجمعة ، وكان يوم عرفة ، بعد العصر في حجة الوَدَاع ، سنة عشر والنبي
الصفحه ١٩٤ : ) رواه الحاكم أبو عبد الله في صحيحه ، عن أبي بكر بن
بَالَوَيْه ، عن محمد بن شاذان ، عن مُعَلّى بن منصور