الصفحه ٢٢٩ : البَطِينِ يحدث عن سعيد بن جبير ،
عن ابن عباس ، قال :
كانت المرأة
تطوف بالبيت في الجاهلية وهي عريانة ، وعلى
الصفحه ٢٣٠ :
٤٥٣ م ـ قال
الكلبي : كان أهل الجاهلية لا يأكلون من الطعام إِلا قوتاً ، ولا يأكلون دَسَماً
في أيام
الصفحه ٢٤١ : الحكم بن عُتَيبة :
أنفق أبو سفيان على المشركين يوم أحد أربعين أوقية [من الذهب] ، فنزلت فيه [هذه]
الآية
الصفحه ٢٥٢ : مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا
تَفْتِنِّي) الآية. [٤٩].
٥٠٥ ـ نزلت في (جَدّ
بن قَيْس المنافق) ، وذلك
الصفحه ٢٦٨ : ، عن عبد الله بن مسعود ، قال
خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم ينظر في المقابر وخرجنا معه ، فأمرنا
الصفحه ٢٨٧ : يَضَعُ بَصَرَه
حتى وضع على يمينه في الأرض ، ثم تَحَرَّف عن جليسه عثمان إلى حيث وضع بصره ، فأخذ
يُنْغِضُ
الصفحه ٣٠٠ : عن الروح ، وعن فِتْيَةٍ فُقِدُوا في أوّل الزمان ، وعن رجل بلغ مشرق الأرض
ومغربها ، فإن أجاب في ذلك
الصفحه ٣٠٧ : ) .... الآية. [١١٠].
٦٠٤ ـ قال ابن
عباس : نزلت في جُنْدُب بن زهير العامري ، وذلك أنه قال : إني أعمل العمل لله
الصفحه ٣٢٦ :
وكانت بيوتهن
تسمى في الجاهلية : المَوَاخِير ، لا يدخل عليهن ولا يأتيهن إلا زان من أهل القبلة
، أو
الصفحه ٣٤٠ : يخالطهم في طعامهم أعمى ولا أعرج ولا مريض ،
تَقَذّراً ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
٦٥٢ ـ وقال
مجاهد
الصفحه ٣٦٨ : أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) قال :
نزلت في خمسة :
في النبي صلىاللهعليهوسلم : وعلي
الصفحه ٤١٩ :
سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ).
[٤٠٤]
قوله تعالى : (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ) إلى (إِنَّا كُلَّ
الصفحه ٤٤٢ : ، وخلَّوا سبيلَها ، فإن لم تدفعه إليكم فاضربوا عنقها.
فخرجوا حتى أدركوها في ذلك المكان ، فقالوا لها : أين
الصفحه ٤٤٨ : وَتَرَكُوكَ قائِماً).
__________________
[٨١٩] أخرجه البخاري
في الصلاة في كتاب الجمعة (٩٣٦) وفي البيوع
الصفحه ٤٧٩ : نزل هؤلاء الآيات إلا
فيه وفيما قاله : أبوه : (فَأَمَّا مَنْ أَعْطى
وَاتَّقى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنى