الصفحه ٢٣٠ : مدينة الجبارين يقال له : بَلْعَم ، وكان يعلم اسم الله
الأعظم ، فلما نزل بهم موسى عليهالسلام ، أتاه بنو
الصفحه ٢٧٠ : تعالى محمداً صلىاللهعليهوسلم رسولاً ، أنكرت [عليه] الكفار وقالوا : الله أعظم من أن
يكون رسولُه بشراً
الصفحه ٢٨٦ : . [٤٣].
٥٦٢ ـ نزلت في
مشركي مكة ، أنكروا نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم ، وقالوا : الله أعظم من أن يكون
الصفحه ٢٢٦ : أَنْ يَشاءَ اللهُ).
[٢١٩]
قوله تعالى : (وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ
اللهِ عَلَيْهِ
الصفحه ٧١ : ، وخالد بن بُكَيْر ، وكتب لأميرهم عبد الله بن جحش كتاباً وقال : سر على
اسم الله ، ولا تنظر في الكتاب حتى
الصفحه ٥٤٩ : تعالى (وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ
اللَّهِ عَلَيْهِ)
٤٤٨
٢٢٠
قوله
الصفحه ٥٢٦ :
٦
ـ س ـ
سرعلى اسم الله
ـ
١٣١
سقتني حفصة شربة عسل
عائشة
٨٣٢
الصفحه ٣٠٣ : لَتُقِلُّ ذِكْرَ الرحمن ، وقد أكثر الله في
التوراة هذا الاسم! فأنزل الله تعالى هذه الآية.
[٢٩٩]
قوله
الصفحه ١٠١ : لهما رسول الله صلىاللهعليهوسلم : سلاني ، فقالا : أخبرنا عن أعظم شهادة في كتاب الله.
فأنزل الله تعالى
الصفحه ٢٢١ :
مر الملأ من
قريش على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعنده خباب بن الأرَتّ وصُهَيب وبلال وعمّار
الصفحه ١١٩ :
أفضل وأعظم من الكعبة ، لأنه مُهَاجَرُ الأنبياء ، وفي الأرض المقدسة. وقال
المسلمون : بل الكعبة أفضل
الصفحه ٣٤٥ : ، عن أبي
مَيْسَرة ، عن عبد الله بن مسعود ، قال :
سألت رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ، أيُّ الذنب أعظم
الصفحه ٤٩٠ :
سورة
التكاثر
[٤٦٢]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قوله تعالى : (أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ
الصفحه ٩٩ :
سورة
آل عمران
١٩٠ ـ قال
المفسرون : قَدِمَ وفد نَجْرَان ، وكانوا ستين راكباً ، على رسول الله
الصفحه ٣ : ، ومن رأى صواباً فليحمد الله ، ومن
__________________
[١] هذا هو الاسم
الأصلي للكتاب وهو مشهور