الصفحه ١٩٨ :
مرّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم بيهودي مُحَمَّماً مجلوداً ، فدعاهم فقال : أهكذا تجدون
حد الزاني
الصفحه ٢٠١ :
لي موالي من اليهود ، كثير عددهم ، حاضرٌ نَصْرُهم ، وإِني أبرأ إلى الله
ورسوله من ولاية اليهود وآوي
الصفحه ٢٠٣ :
على طريق الاستهزاء والضحك ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
٤٠٠ ـ وقال
السُّدّي : نزلت في رجل من
الصفحه ٢٢٤ :
قلت كما قال. وذلك قوله : (وَمَنْ قالَ
سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ اللهُ) وارتد عن الإسلام. وهذا
الصفحه ٢٣٨ :
أقطع للرحم ، وأتانا بما لم نعرف ـ فأَحِنْه الغداة. وكان ذلك استفتاحه ،
فأنزل الله تعالى [في ذلك
الصفحه ٢٤٤ :
ثم قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : أنتم اليوم عَالة ، أنتم اليوم عَالة ، فلَا
ينْقَلِبَنَّ منهم
الصفحه ٢٤٥ :
أدنى من هذه الشجرة ـ لشجرة قريبة ـ وأنزل الله عزوجل : (ما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى
الصفحه ٢٦٠ : بصاع فقالوا : إن الله لغني عن صاع هذا ، فنزلت : (الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ
الصفحه ٢٩٢ :
أن يدخل شيئاً من جسده النار. فلما نظر رسولُ الله صلىاللهعليهوسلم إلى حمزةَ ، نظر إلى شيء لم
الصفحه ٣٠١ : أموالنا في طلب الطِّبِّ لك حتى نُبرئك منه أو نعذر
فيك. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : مَا بي ما
الصفحه ٣٣٨ :
[٣٢٧]
قوله تعالى : (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) ... الآية
الصفحه ٣٣٩ :
نعيش حتى نبيت آمنين مطمئنين لا نخاف إلا الله عزوجل؟ فأنزل الله تعالى : (وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ
الصفحه ٣٥٩ : بأي أرض ولدتُ ، فبأي أرض
أموت؟ فأنزل الله تعالى هذه الآية.
٦٨٢ ـ أخبرنا
أبو عثمان سعيد بن محمد
الصفحه ٣٧٥ :
[٣٦١]
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ) ... الآية. [٥٦
الصفحه ٣٨٦ : ، عن عبد الله ، قال :
أتى النبي صلىاللهعليهوسلم رجل من أهل الكتاب ، فقال : يا أبا القاسم ، بلغك أن