الصفحه ٤٥٧ : ، عن نافع ، عن ابن عمر :
أنه طلق (امرأته)
، وهي حائض تطليقةً واحدة فأمره رسول الله
الصفحه ٤٩٧ :
سورة
النصر
[٤٦٨]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
[قوله تعالى : (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ
الصفحه ٥٠١ : بن كعب :
أن (المشركين)
قالوا لرسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : أنْسُبْ لنا ربَّك فأنزل الله تعالى
الصفحه ٢١ :
الخلَّالي ، أخبرنا أبو محمد عبد الله بن زيد البجلي ، حدَّثنا أبو كُرَيب.
حدَّثنا سفيان بن عيينة
الصفحه ٤٤ : نصارى أهل نجران. وذلك أنهم خاصموا المسلمين في
الدين ، كلّ فرقة تزعم أنها أحق بدين الله تعالى من غيرها
الصفحه ٤٥ :
أيام صبغوه في ماء لهم يقال له : المعمودي ، ليطهروه بذلك ، ويقولون : هذا
طهور مكان الختان. فإذا
الصفحه ٤٧ : ، حدَّثنا أبو إسحاق ، عن البَرَاء قال :
صلينا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، بعد قدومه المدينة ستة
عشر
الصفحه ٤٩ : يطوفوا بين الصفا والمروة. فلما قدموا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، في الحج ذكروا ذلك له. فأنزل الله
الصفحه ٥٨ :
وصالحهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلما كان العام المقبل تجهز رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٦ : ، فلما جاء الإسلام أنزل الله عزوجل : (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ
حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ) يعني عرفة. رواه مسلم
الصفحه ١٠٩ :
مُعَيْط ، مع الهدايا : الأدم وغيره ، فركبا البحر وأتيا الحبشة ، فلما
دخلا على النجاشي سجدا له
الصفحه ١٢٣ :
الله صلىاللهعليهوسلم ليلةً العشاء ، ثم خرج إلى المسجد فإذا الناس ينتظرون
الصلاة ، فقال : إنه ليس من
الصفحه ١٢٧ : وقبّلها ثم ندم على ذلك ، فأتى النبي صلىاللهعليهوسلم ، وذكر ذلك له ، فنزلت هذه الآية.
٢٤٨ ـ وقال في
الصفحه ١٢٩ : به؟ فأنزل الله تعالى في ذلك : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ
مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ) إلى
الصفحه ١٤٠ : حتى دخل على سعد بن عبادة ، فقال له :
يا سعد ألم تسمع ما قال أبو حباب ـ يريد عبد الله بن أبي ـ قال كذا