الصفحه ٤٠٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم الخلفُ ، ولا أرى حَبْسَ رسوله إلا من سَخْطَة ،
فانطلقوا فنأتي رسول الله
الصفحه ٤٠٨ : وأردت قتل رسولي؟ قال : لا والذي
بعثك [بالحق] ما رأيت رسولك ولا أتاني ، ولا أقبلت إلا حين احتبس عليّ
الصفحه ٤١١ : وأسود ، قال : فإنك لا تَفْضُلُهم إلا في الدين والتقوى ،
فأنزل الله تعالى هذه الآية.
٧٦٥ م ـ وقال
مقاتل
الصفحه ٤١٥ : تعالى في بطن أمه إلا أنه شقي أو سعيد ، وأنزل الله تعالى عند
ذلك هذه الآية : (هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ
إِذْ
الصفحه ٤٢١ : الآيات إلا فيهم. ثم قرأ : (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ
فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ) إلى قوله : (خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ
الصفحه ٤٢٤ : صلىاللهعليهوسلم : ألم تَرَوْا إلى ما قال ربكم؟ قال : ما أنعمتُ على
عبادي من نعمة إلا أصبح فريقٌ بها كافرين
الصفحه ٤٢٩ :
بصري ، قال : فأطعم ستين مسكيناً ، قال : لا أجد إلا أن تعينني منك بعون
وصلة.قال : فأعانه رسول الله
الصفحه ٤٣٠ : إلا وقد بلَغَهم عن أقربائنا وإخواننا الذين خرجوا في السَّرَايا
قَتْلٌ أو موت أو مصيبة أو هزيمة ، فيقع
الصفحه ٤٣٣ : ) الآيات إلى قوله : (وَيَحْسَبُونَ
أَنَّهُمْ عَلى شَيْءٍ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْكاذِبُونَ). [١٤ : ١٨
الصفحه ٤٣٤ :
كَما
يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلى شَيْءٍ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ
الْكاذِبُونَ
الصفحه ٤٣٦ :
وقاتلهم حتى نزلوا على الجلاء ، على أنّ لهم ما أقلَّت الإبل إلا الحَلْقة ، وهي
السلاح وكانوا يُخَرِّبون
الصفحه ٤٣٩ :
الأنصاري إلى أهله ، فقال للمرأة : هل من شيء؟ قالت : لا ، إلا قوت الصِّبْيَة. قال
: فَنَوِّميهم ، فإذا ناموا
الصفحه ٤٤٨ : وسلم يخطبُ يومَ الجُمعة ، إذ أقبلتْ عِير قد قَدِمَتْ [من الشام]
فخرجوا إليها حتى لم يبق معه إلا اثنا
الصفحه ٤٥٢ : : ما أردتَ إلا أن كذَّبك رسولُ الله صلىاللهعليهوسلم والمسلمون ومَقَتُوك. فاستحيىَ زيد بعد ذلك أن
الصفحه ٤٥٣ : ابنه : ورَاءك! قال : ما لك ويلك؟! قال : لا والله لا تدخلُها
أبداً إلا بإذن رسول الله صلىاللهعليهوسلم