الصفحه ١٧٤ : لِمُؤْمِنٍ
أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً).
[١٦١]
قوله تعالى : (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً
الصفحه ١٨٨ : ضِلَعُهُ مع الفقير ،
رأى أن الفقير لا يظلم الغني ، فأبى الله تعالى ، إلا أن يقوم بالقسط في الغنيّ
والفقير
الصفحه ١٨٩ : تَقُولُوا
عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ) ... الآية.
__________________
[٣٧٣] مرسل ـ وعزاه
في الدر (٢ / ٢٣٧
الصفحه ١٩٤ : بيوتهم جَرُو.
قال أبو رافع :
فأَمرني أن لا أدع كلباً بالمدينة إلا قتلته ، حتى بلغت «العَوَالي» فإذا
الصفحه ٢٠٥ :
يا رسول الله ما شأنك؟ قال : أَلَا رَجُلٌ صالح يحرسنا الليلة؟ فقالت :
فبينما نحن في ذلك سمعت صوت
الصفحه ٢٠٨ : إلا الخير ، فقال : [لهم] : إني لم
أُوْمَرْ بذلك ، إِنّ لأنفسكم عليكم حقاً ، فصوموا وأفطروا ، وقوموا
الصفحه ٢١٠ : [ابن عبد
المطلب] وهو في البيت في شَرْبٍ من الأنصار غنّت قينة فقالت في غنائها :
ألا يا
حَمْزَ
الصفحه ٢١١ : أنتم إلا عَبِيدُ أبي؟ فعرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه ثَمِلٌ ، فَنكَصَ على عَقِبَيْهِ القَهْقَرَى
الصفحه ٢١٩ : بيته ، قال : ما محمد من
أهل الكذب ، ولا أحسبه إلا صادقاً. فأنزل الله تعالى هذه الآية.
[٢١٠]
قوله
الصفحه ٢٢٥ : ودانت لكم بها العجم؟ قال أبو جهل : نعم وأبيك لنعطينكها
وعشر أمثالها فما هي؟ قال : قولوا لا إله إلا الله
الصفحه ٢٢٧ : ؟! قال حمزة : ومَنْ أَسَفْهُ منكم؟ تعبدون الحجارة من دون الله ،
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له
الصفحه ٢٣٠ :
٤٥٣ م ـ قال
الكلبي : كان أهل الجاهلية لا يأكلون من الطعام إِلا قوتاً ، ولا يأكلون دَسَماً
في أيام
الصفحه ٢٣٧ : ، ورماهم بتلك القبضة ، فلم تبق عين مشرك إلا دخلها منه
شيء.
٤٧٣ ـ قال حَكِيم بن حِزَام : لما كان يوم «بدر
الصفحه ٢٣٨ : ، من أرض الشام. فأبى أن يعطيهم ذلك
إلا أن ينزلوا على حكم سعد بن مُعَاذ ، فأبوا وقالوا : أرسل إلينا أبا
الصفحه ٢٤٤ : أحدٌ إلا بفداء أو ضرب عنق. قال : فأنزل الله عزوجل : (ما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى