الصفحه ٢٨٣ : الرَّحِيمُ).
[٢٧٦]
قوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي
وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ). [٨٧
الصفحه ٥١٤ : آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ
الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ)
٨٧
٢١
سورة
النحل ـ رقمها
الصفحه ٢٠ : عشرة خلت من شهر رمضان ، وأنزل الزبور لثمان عشرة خلت من رمضان ، وأنزل
القرآن لأربع وعشرين خلت من رمضان
الصفحه ١١٢ :
٢١٤ ـ قال
الحسن والسدي : تواطأ اثنا عشر حَبراً من يهود خيبر [وقرى عُرَيْنة] وقال بعضهم
لبعض
الصفحه ١٩ : أُبَي بن كعب قال :
أحْدَثُ القرآن
بالله عهداً : (لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ) ... الآية
الصفحه ٣١٢ :
سورة
طه
[٣٠٨]
بسم الله
الرحمن والرحيم
قوله عزوجل : (طه* ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ
الصفحه ٢٠٦ : ، فقرأ سورة «مريم»
عليهاالسلام ، فآمنوا بالقرآن وفاضت أعينهم من الدمع ، وهم الذين
أنزل فيهم
الصفحه ٢٩٦ : عِكْرَمَة ، عن ابن عباس ، أنه قال :
لما ذكر الله
تعالى الزَّقُومَ [في القرآن] خُوِّف به هذا الحي من قريش
الصفحه ٣٠٣ :
إليه : «باسمك اللهم» حتى نزلت هذه الآية : (إِنَّهُ مِنْ
سُلَيْمانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٤٤ : أفضل الأديان ،
وكفرت بمحمد والقرآن. وقال كل واحد من الفريقين للمؤمنين : كونوا على ديننا فلا
دين إلَّا
الصفحه ٢١٧ :
٤٢٤ ـ قال
الكلبي : إن رؤساء مكة قالوا : يا محمد ، ما نرى أحداً يصدِّقك بما تقول من أمر
الرسالة
الصفحه ١٠ : آله وأصحابه الذين هداهم وطهرهم ، وبصحبته خصَّهم
وآثرهم ، وسلّم كثيراً.
** وبعد هذا ،
فإن علوم القرآن
الصفحه ١٥ :
سألت أبا سلمةَ
بنَ عبد الرحمن : أيُّ القرآن أنزل قبل؟ قال : (يا أَيُّهَا
الْمُدَّثِّرُ) قلت : أو
الصفحه ٣٨١ :
أخي ما تريد من قومك؟ قال : يا عم إنما أريد منهم كلمة تذل لهم بها العرب
وتؤدي إليهم الجزية بها
الصفحه ٢٣٣ :
[٢٢٦]
قوله تعالى : (وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ
وَأَنْصِتُوا). [٢٠٤].
٤٦٣