الصفحه ٩ : أثناء الصلاة وفي حال الركوع.
فالأمر مفروغ منه من جهة الشيعة الإماميّة.
إلاّ أنّ هذا المقدار لا يكفي
الصفحه ٢٧ :
عموم المفسّرين والمحدّثين من أهل السنّة أيضاً ، افتراء علىٰ المتكلّمين من كبار علماء طائفته ، وهذا ديدن
الصفحه ٣٥ :
هذا الفعل من علي ،
وجاء بلفظ الجمع إكراماً لعلي ولما فعله في هذه القضيّة.
وتبقىٰ نظرية أُخرىٰ
الصفحه ٣٧ :
شأن نزول تلك الآيات الواردة بصيغة الجمع والمراد منها المفرد.
فإذن ، لا غرابة في هذه الجهة
الصفحه ١٠ :
تصدّقه في حال الركوع بخاتمه علىٰ الفقير ، علىٰ السائل ، لتتمّ الحجّة حينئذ علىٰ من يرىٰ حجيّة
الصفحه ١١ : (١)
، وشرح المقاصد أيضاً من أهم كتب القوم في علم الكلام ، ومن شاء فليرجع إلىٰ كتاب كشف الظنون ليجد أهميّة هذا
الصفحه ١٧ : في الحديث !!
أتصوّر أنّه يقصد من أهل العلم حيث
يدّعي الإجماع يقصد نفسه فقط أو مع بعض الملتفّين حوله
الصفحه ٢٣ :
مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا
قَوْلِي * وَاجْعَل
لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي * هَارُونَ أَخِي
* اشْدُدْ
الصفحه ٢٩ :
في كون الواو هذه حاليّة ...
ففي هذا الكتاب وغيره من المصادر عدّة
روايات وردت تقول : تصدّق علي
الصفحه ٣٣ : ( وَأَنفُسَنَا
وَأَنفُسَكُمْ ) وجاء بفاطمة والحال أنّ اللفظ لفظ جمع « النساء » ، هذا الإعتراض يأتي في كثير من
الصفحه ٧ : الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله علىٰ
أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
قال الله تعالىٰ : (
إِنَّمَا
الصفحه ٢٤ :
بأنّ عليّاً ناصر
المؤمنين ؟ وهل كان من شك في كون عليّاً ناصراً للمؤمنين حتّىٰ يتضرّع رسول الله في
الصفحه ٣١ :
والجواب :
أوّلاً
: لقد عُدّت هذه القضيّة عند الله ورسوله
وسائر المؤمنين من مناقب أمير المؤمنين
الصفحه ٣٤ : ترغيب الناس في مثل فعل أمير المؤمنين ، لينبّه أنّ سجيّة المؤمنين يجب أن تكون علىٰ هذا الحد من الحرص علىٰ
الصفحه ٥ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة من المفاعلة الدائمة بين الأُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة