الصفحه ١٤ : في تفسيره وتاريخه ، هذا الإعتراف له قيمته العلميّة.
وأنا شخصيّاً راجعت عدّة من أسانيد هذه
الرواية
الصفحه ١٥ :
المحدّثين باعتراف
الآلوسي ، وذكرت لكم أسامي عدّة من رواته من الأعلام ، وذكرت لكم اعتراف ابن كثير
الصفحه ١٨ :
يرسل الخبر (١)
، وكأنّ هؤلاء كلّهم ليسوا من هذه الأُمّة.
وعلىٰ كلّ حال ، فالقضيّة لا تقبل
أيّ
الصفحه ١٩ : الليلة ، وعندنا حديث الولاية وهو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « علي منّي وأنا من علي وهو وليّكم من بعدي
الصفحه ٢١ : الأُولىٰ نستظهر أن تكون الولاية مشتركاً معنويّاً ، وعلىٰ فرض كون المراد من الولاية المعنىٰ المشترك
الصفحه ٢٢ :
المقاميّة والقرائن اللفظيّة كلّها تدلّ علىٰ أنّ المراد من الولاية في هذه الآية المعنىٰ الذي
الصفحه ٣٠ : الحروب بسهم في رجله وأُريد إخراج ذلك السهم من رجله ، قيل انتظروا ليقف إلىٰ الصلاة ، وأخرجوا السهم من رجله
الصفحه ٦ : ونشرها علىٰ شكل كراريس تحت عنوان « سلسلة الندوات العقائدية » بعد إجراء مجموعة من الخطوات التحقيقية
الصفحه ٨ :
ثمّ بعد معرفة شأن
نزول الآية المباركة ، لا بدّ من بيان وجه الإستدلال بها على إمامة أمير المؤمنين
الصفحه ١٢ :
قول المحدّثين :
فقد رأيت من رواة هذا الحديث في كتبهم :
١ ـ الحافظ عبد الرزّاق الصنعاني ، صاحب
الصفحه ١٣ : ،
صاحب كتاب كنز العمّال.
هؤلاء جماعة من أعلام الأئمّة في القرون
المختلفة ، يروون هذا الحديث في كتبهم
الصفحه ١٦ : الصلاة ، وأجمع أهل العلم بالحديث علىٰ أنّ القصّة المروية في ذلك من الكذب الموضوع ، وأنّ جمهور الأُمّة لم
الصفحه ٣٢ :
أطاعَهُ سُكرُهُ حتّىٰ
تمكّن من
فعلِ الصحاةِ فهذا
واحدُ الناسِ
الصفحه ٣٦ : .
وإذا راجعتم كتاب الغدير لوجدتم الشيخ
الأميني رحمة الله عليه يذكر قسماً من الايات التي جاءت بصيغة الجمع
الصفحه ٢٠ : ، وهكذا في الموارد الأُخرىٰ من الأولياء.
هذا المعنىٰ موجود في جميع هذه
الموارد ، وهو القيام بالأمر ، هذا