الصفحه ١٧ : في الحديث !!
أتصوّر أنّه يقصد من أهل العلم حيث
يدّعي الإجماع يقصد نفسه فقط أو مع بعض الملتفّين حوله
الصفحه ٢٢ : تقصده الإماميّة ، وهو الأولويّة والأحقيّة بالأمر.
ومن جملة القرائن اللفظيّة نفس الروايات
الواردة في
الصفحه ٣١ : أنفسهم ، الذين لهم ذوق عرفاني ، في نفس الوقت الذي هم من أهل السنّة ، ومن كبار أهل السنّة :
يقول الآلوسي
الصفحه ٢٩ :
في كون الواو هذه حاليّة ...
ففي هذا الكتاب وغيره من المصادر عدّة
روايات وردت تقول : تصدّق علي
الصفحه ١٥ : في شعر له :
فأنت الذي أعطيت إذ
كنت راكعاً
زكاةً فدتك النفس يا
خيرَ
الصفحه ٣٣ : ، وآية المباهلة نفسها التي قرأناها أيضاً بصيغة الجمع ، إلاّ أنّ رسول الله جاء بعلي ، مع أنّ اللفظ لفظ جمع
الصفحه ١١ :
في شأن علي عليهالسلام : سعد الدين التفتازاني المتوفّىٰ
سنة ٧٩٣ ه ، في كتابه شرح المقاصد
الصفحه ٣٢ :
هذا شعر ابن الجوزي الحنبلي ، الذي
نعتقد بأنّه متعصّب ، لأنّه في كثير من الموارد نرىٰ أمثال ابن تيميّة
الصفحه ١٠ :
تصدّقه في حال الركوع بخاتمه علىٰ الفقير ، علىٰ السائل ، لتتمّ الحجّة حينئذ علىٰ من يرىٰ حجيّة
الصفحه ٩ :
الجهة الأُولىٰ :
في شأن نزول هذه الآية المباركة
أجمعت الطائفة الإماميّة ، ورواياتهم
بهذا الأمر
الصفحه ٢٠ : الأمر ، ولذا يقال للسلطان ولي ، هذا المعنىٰ هو واقع معنىٰ الولاية.
ونجد هذا المعنىٰ في كلّ مورد ذكر
الصفحه ٢٤ :
بأنّ عليّاً ناصر
المؤمنين ؟ وهل كان من شك في كون عليّاً ناصراً للمؤمنين حتّىٰ يتضرّع رسول الله في
الصفحه ٣٠ :
نعم يبقىٰ :
الأمر
الثالث : وله وجه ما ، وهو أنّه يفترض أن يكون
علي عليهالسلام في حال الصلاة
الصفحه ٣٤ :
يجيب الزمخشري عن هذا ما ملخّصه : بأنّ
الفائدة في مجيء اللفظ بصيغة الجمع في مثل هذه الموارد هو
الصفحه ٣٥ :
هذا الفعل من علي ،
وجاء بلفظ الجمع إكراماً لعلي ولما فعله في هذه القضيّة.
وتبقىٰ نظرية أُخرىٰ