الصفحه ١٥ : المنقبة وهذه القضيّة في شعر له ، ـ ومن الناقلين لهذا الشعر هو الآلوسي البغدادي صاحب روح المعاني (١)
ـ يقول
الصفحه ٣٤ :
يجيب الزمخشري عن هذا ما ملخّصه : بأنّ
الفائدة في مجيء اللفظ بصيغة الجمع في مثل هذه الموارد هو
الصفحه ٢٣ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا علم بأنّ عليّاً تصدّق بخاتمه
للسائل ، تضرّع إلى الله وقال
الصفحه ٣٢ :
أطاعَهُ سُكرُهُ حتّىٰ
تمكّن من
فعلِ الصحاةِ فهذا
واحدُ الناسِ
الصفحه ٢٢ : هذا المورد.
يقول الفضل ابن روزبهان في ردّه (١) على العلاّمة الحلّي رحمة الله عليه : إنّ القرائن تدلّ
الصفحه ١٩ : الآية المباركة ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصفحه ٢٥ : بيان وجه الإستدلال بالآية المباركة بالنظر إلىٰ مفرداتها واحدة واحدة.
الصفحه ٦ : والفنيّة اللازمة عليها.
وهذا الكرّاس الماثل بين يدي القارئ
الكريم واحدٌ من السلسلة المشار إليها
الصفحه ٢٠ : الاُولىٰ أن تكون الولاية مشتركاً معنويّاً ، فمعنىٰ الولاية إذا قيل : فلان وليّ فلان ، أي فلان هو القائم
الصفحه ٣٣ :
الاعتراض الرابع :
وهو الإعتراض المهم الذي له وجه علميّ ،
قالوا : بأنّ عليّاً مفرد ، ولماذا جا
الصفحه ٢٨ :
وذكرنا أنّ قائله هو الفضل ابن روزبهان
الذي ردّ على العلاّمة الحلّي بكتابه إبطال الباطل ، وردّ عليه
الصفحه ٣٥ : ،
أتذكّر أنّ السيّد شرف الدين رحمة الله عليه يذكر هذه النظرية وهذا الجواب ويقول : لو أنّ الآية جاءت بصيغة
الصفحه ٢٧ : ابن تيميّة ،
فقد عرفتم أنّه ليس باعتراض وإنّما هو افتراء ، لا علىٰ الإماميّة فقط ، وإنّما افتراء علىٰ
الصفحه ١٧ : النقل وإجماع الاُمّة كلّهم علىٰ ما يراه هو ، وكأنّ الإجماع في كيسه ، متىٰ ما أراد أن يخرجه من كيسه أخرجه
الصفحه ٢١ : الموجود في جميع هذه الموارد هو القيام بالأمر.
هذا بناء علىٰ أن تكون الولاية
مشتركاً معنويّاً.
وأمّا