محتوى الكتاب
جعل المؤلف تفسيره على مقدمة تشتمل على خطبة المؤلف ، ثم أفرد سبعة عشر بابا ، وهي كما يلي :
١ ـ باب في فضل العالم والمتعلم.
٢ ـ باب في فضل القرآن.
٣ ـ باب في الثقلين.
٤ ـ باب في أن ما من شيء يحتاج إليه العباد إلا وهو في القرآن ، وفيه تبيان كل شيء.
٥ ـ باب في أن القرآن لم يجمعه كما أنزل إلا الأئمة عليهمالسلام ، وعنهم تأويله.
٦ ـ باب في النهي عن تفسير القرآن بالرأي ، والنهي عن الجدال.
٧ ـ باب في أن القرآن له ظهر وبطن ، وعام وخاص ، ومحكم ومتشابه ، وناسخ ومنسوخ ، والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته عليهمالسلام يعلمون ذلك ، وهم الراسخون في العلم.
٨ ـ باب في ما نزل عليه القرآن من الأقسام.
٩ ـ باب في أن القرآن نزل بإياك أعني واسمعي يا جارة.
١٠ ـ باب في ما عنى به الأئمة عليهمالسلام في القرآن.
١١ ـ باب آخر. متمم للباب السابق ويشتمل على النهي عن تفسير القرآن دون علم.
١٢ ـ باب في معنى الثقلين والخليفتين من طريق المخالفين.
١٣ ـ باب في العلة التي من أجلها أن القرآن باللسان العربي ، وأن المعجزة في نظمه ، ولم صار جديدا على مر الأزمان.
١٤ ـ باب أن كل حديث لا يوافق القرآن فهو مردود.
١٥ ـ باب في أول سورة نزلت وآخر سورة.
١٦ ـ باب في ذكر الكتب المأخوذ منها الكتاب.
١٧ ـ باب في ما ذكره الشيخ علي بن إبراهيم في مطلع تفسيره.
وبعد هذه الأبواب شرع في المقصود ، وهو تفسير سور القرآن الكريم بالمأثور من رواية أهل البيت عليهمالسلام مبتدئا بسورة الفاتحة ومنتهيا بسورة الناس ، تاركا تفسير بعض الآيات الكريمة ، مما لم يجد روايات في تفسيرها ، وقد ألحقنا في نهاية كل سورة مستدركا بتفسير هذه الآيات وفقا لمنهج المؤلف ، وسيأتي بيانه في عملنا في الكتاب.
وأفرد المؤلف بعض الأبواب في خاتمة تفسيره ، وهي كما يلي :
١ ـ باب في رد متشابه القرآن إلى تأويله.
٢ ـ باب في فضل القرآن.
٣ ـ باب في أن حديث أهل البيت صعب مستصعب.