٣ ـ الإنصاف في النص على الأئمة الأشراف من آل عبد مناف. ويعرف بـ (النصوص) أيضا ، فرغ منه سنة ١٠٩٧ ه ، ويشتمل على ثلاثمائة وثمانية أحاديث. (١)
٤ ـ إيضاح المسترشدين في بيان تراجم الراجعين إلى ولاية أمير المؤمنين عليهالسلام. ويعبر عنه أيضا بـ (هداية المستبصرين) ، فرغ منه سنة ١١٠٥ ه ، وأورد فيه تراجم مائتين وثلاثة وخمسين من المستبصرين الراجعين إلى الحق. (٢)
٥ ـ البرهان في التفسير القرآن. وهو هذا الكتاب الذي بين يديك ، فرغ منه في ٣ ذي الحجة سنة ١٠٩٥ ه ، وطبع لأول مرة على الحجر في طهران سنة ١٢٩٥ ه ، وصدر في مجلدين ، وطبع ثانية في سنة ١٣٠٢ ه ، وطبع أيضا في سنة ١٣٧٥ ه ، وصدر في أربعة مجلدات ، وألحقت به مقدمة كتاب (مرآة الأنوار) لأبي الحسن العاملي الأصفهاني ، وطبع أخيرا في سنة ١٣٩٤ ه ، ولما كانت جميع هذه الطبعات خالية من التحقيق فقد عمد قسم الدراسات الإسلامية التابع لمؤسسة البعثة على إخراجه محققا وبالله التوفيق.
٦ ـ البهجة المرضية في إثبات الخلافة والوصية. قال الشيخ الطهراني في (الذريعة) : ذكره في (اللؤلؤة) ولعله بعينه ما مر بعنوان (إثبات الوصية). (٣)
٧ ـ بهجة النظر في إثبات الوصاية والإمامة للأئمة الاثنى عشر عليهمالسلام. فرغ منه سنة ١٠٩٩ ه ، قال الأفندي في (الرياض) : هو ملخص من كتاب (حلية الأبرار) للمؤلف. (٤)
٨ ـ تبصرة الولي فيمن رأى المهدي عليهالسلام في زمان أبيه أو في غيبته الصغرى أو الكبرى. فرغ منه سنة ١٠٩٩ ه ، وطبع شطر منه في ذيل غاية المرام سنة ١٢٧٢ ه (٥) ، وطبع بتحقيق مؤسسة المعارف الإسلامية في قم المقدسة سنة ١٤١١ ه.
٩ ـ التحفة البهية في إثبات الوصية لعلي عليهالسلام. فرغ منه سنة ١٠٩٣ ه. قال الشيخ الطهراني في (الذريعة) : ولعله الذي مر بعنوان (إثبات الوصية) وبعنوان (البهجة المرضية) ، وعلى أي فهو للسيد هاشم البحراني ، رتبه على مقدمة وأبواب وخاتمة. (٦)
١٠ ـ ترتيب التهذيب. فرغ منه سنة ١٠٧٩ ه ، ووقع الفراغ من تصحيحه في محضر المؤلف سنة ١١٠٢ ه ، ثم شرحه بنفسه كما يأتي ، وطبع الكتاب بطهران سنة ١١٠٧ ه في ثلاثة مجلدات. قال صاحب الذريعة : أورد كل
__________________
(١) الذريعة ٢ : ٣٩٨ / ١٥٩٦.
(٢) الذريعة ٢ : ٤٩٩ / ١٩٥٦ ، ٢٥ : ١٩١.
(٣) الذريعة ٣ : ١٦٤ / ٥٧٨.
(٤) الذريعة ٣ : ١٦٤ ، ٢٦ : ٣١١ / ٥٤٤ ، رياض العلماء ٥ : ٣٠٢.
(٥) الذريعة ٣ : ٣٢٦ / ١١٩٢ ، رياض العلماء ٥ : ٣٠١.
(٦) الذريعة ٢٦ : ١٦٢ / ٨١٥ ، رياض العلماء ٥ : ٣٠٢.