الصفحه ٣٢٤ :
تَبِعَكَ)
هي لام التوكيد لـ «أملأن» لام القسم ، الدليل على هذا أنه يجوز في غير القرآن حذف
اللام الأولى ولا
الصفحه ٣٣٩ : وصدقوا رسوله موسى : (لَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ)
وذلك أن يقطع من أحدهم يده
الصفحه ٣٤٣ : كالأغلال (١).
١٥٨ (إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً) : (جَمِيعاً) حال من الكاف والميم في
الصفحه ٤١٤ : : لكم هو.
٥٦ (إِنَّ رَبِّي عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) : على الحق والعدل (٤) ، أو فيه حذف ؛ أي : يدل على
الصفحه ٤٤٢ :
٦٦ (إِلَّا أَنْ يُحاطَ بِكُمْ) : إلا أن تهلكوا جميعا (١).
٦٧ (لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ
الصفحه ٤٤٩ :
فقال : نعم حتى إذا استيئس الرسل من قومهم أن يصدقوهم وظن قومهم أن الرسل
كذبوهم. فقال الضحاك : ما
الصفحه ٤٥٥ : الأطيب.
٣١ (وَلَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ
الْجِبالُ) : حين سألت قريش هذه المعاني (٤) ، وحذف
الصفحه ١٠ : البناءة.
وإنني إذ أثني
على الجميع ، فإنما أسأل المولى سبحانه وتعالى ، أن يبارك هذا الجهد ، وأن ينفع به
الصفحه ١٠٠ : ء (٤) ، والانفجار خروجه بكثرة وغزارة ؛ لأنه انبجس ثم انفجر
، كما قال في العصا إنها جان (٥) وهي حية صغيرة ، والثعبان
الصفحه ١١٧ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
بالرّعونة ـ وينوون بها السّبّ : فأمر الله المؤمنين أن لا يقولوها : لئلا
الصفحه ١١٨ : (٣) : نؤخرها (٤) ، نسأته وأنساته.
(نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها) : في التخفيف أو في المصلحة (٥).
١٠٨ (أَنْ
الصفحه ١٣٣ : القصاص ليفيد التقييد بـ «شيء» (٤).
(فَاتِّباعٌ
بِالْمَعْرُوفِ) : يطلب الدّية بالمعروف ، وينظر القاتل إن
الصفحه ١٩١ : قوله تعالى :
(إِنَّ
اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ)
[آية
الصفحه ٢١٠ : » ، وعن الحسن أنه قال : «فقهاء علماء».
وانظر معاني القرآن للزجاج :
١ / ٤٧٦ ، وتفسير ابن كثير : ٢ / ١١١
الصفحه ٢٤١ :
، والحسن ، والزهري ، ورجح الطبري هذا القول على قول من قال إنه سبيل المسافر إذا
كان جنبا لا يصلي حتى يتيمم