الصفحه ٤١٩ : يزوجهم ببناته مع كفر قومه وإيمان بناته؟ قيل عن
هذا ثلاثة أجوبة :
أحدها : أنه كان في شريعة لوط
يجوز
الصفحه ٤٦٤ : أن تكون (إِنْ) نافية بمعنى «ما»
، ومعنى الآية تحقير مكرهم ، وأنه ما كان لتزول منه الشرائع والنبوات
الصفحه ١٠٢ :
، والثاني لكفرهم بمحمد صلىاللهعليهوسلم.
٦٢ (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا) : أي : كلّهم
الصفحه ١٢٥ :
تفسيره : ٣ / ١٥٨ وقال : «إن الله جل ثناؤه هو العالم بالأشياء كلها قبل كونها ،
وليس قوله : (وَما
جَعَلْنَا
الصفحه ١٤٧ : إعراب القرآن : ١ / ١٢٥.
وقال العكبري في التبيان : ١
/ ١٦٦ : ويجوز أن يكون مصدرا وفي الكلام حذف مضاف
الصفحه ١٥٦ : معنى له. وقالت طائفة من العلماء : إن قوله تعالى : (وَعَلَى الْوارِثِ مِثْلُ
ذلِكَ) لا يرجع إلى جميع ما
الصفحه ١٦٠ :
سلّم كلّ المهر لا [يرتجع] (١) النصف بالطّلاق ، أو إن لم يسلّم وفّاه كملا ، كأنه من
عفوت الشّيء إذا
الصفحه ١٩٢ : كهلا (١) دليل على أنّه يبلغ الكهولة وهذا علم الغيب ، وفيه أيضا
ردّ على النّصارى ، لأنّ من تختلف أحواله
الصفحه ٢٢٢ : الأرحام أن تقطعوها (٢) ، أو هو عطف
على موضع (بِهِ) من «التساؤل» فما زالوا يقولون : أسألك بالله وبالرحم
الصفحه ٢٤٣ : / ١٢٣ على أن القليل صفة للإيمان. وقال : «والتقدير : فلا يؤمنون
إلا إيمانا قليلا ، فإنهم كانوا يؤمنون
الصفحه ٢٤٩ : (٣). أو مبنية في اعتلاء ، حتى قال الربيع (٤) : إنّها بروج
السّماء (٥).
__________________
(١) أخرج
الصفحه ٢٥٥ : : «يزلوك عن طريق الحق ...» ،
ونقل الزّجاج في معاني القرآن : ٢ / ١٠٤ : «وقال بعضهم معنى (أَنْ يُضِلُّوكَ
الصفحه ٢٨٥ : زيد بن أسلم. وإليه يميل أبو حنيفة ومالك والشّافعي ،
قالوا : وأهل الكفر ليسوا بعدول».
وقيل : إن الآية
الصفحه ٣١٣ : : ١ / ٣٤٢.
(٤) قال أبو حيان في
البحر المحيط : ٤ / ٢٢٨ : «ويجوز أن تكون (ما)
تمييزا على مذهب من يجيز ذلك في
الصفحه ٣٢٣ : (٧) ، ضرب الظهر ،
__________________
(١) قال الطبري في
تفسيره : ١٢ / ٣٣٣ : «وكان بعضهم يتأول ذلك أنه