الصفحه ٤١٠ :
٢٦ (إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ) : وإن كان عذاب الكافر يقينا ؛ لأنه لا يدرى إلى أي شيء
يؤول حالهم من
الصفحه ٤١٨ : «إنّ فيها لوطا» (٤).
و «الأوّاه» (٥) : كثير
التأوّه من خوف الله (٦) ، وقيل (٧) : كثير الدعاء.
«حليم
الصفحه ٧٧ : .
وموضع «أن» في (أَنْ يُوصَلَ) خفض على البدل من الهاء في «به» (٤) إذ يجوز أمر
الله بأن يوصل.
٢٨
الصفحه ١٠٥ : (٨). [٨ / أ]
__________________
(١) أورده الخطابي
في غريب الحديث : ٢ / ٧٢ ، وقال : «يرويه ابن المبارك ، عن صفوان بن عمرو عن سليم
بن عامر أن
الصفحه ٢٠٥ : ، وقال النحاس في معاني القرآن : ١ / ٤٧٠ : «لا نعلم اختلافا أن معنى
مسومين من السّومة إلا عن الأخفش
الصفحه ٢٥٢ : الطبري في تفسيره : ٩ / ٢٢ : «وفي قوله : (أَوْ جاؤُكُمْ حَصِرَتْ
صُدُورُهُمْ أَنْ يُقاتِلُوكُمْ أَوْ
الصفحه ٢٦١ : إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَّ)
... [آل عمران : آية : ٥٥].
(٣) مجاز القرآن
لأبي عبيدة : ١ / ١٤٤
الصفحه ٢٨٢ : : ٤ / ٤١٩ : «و «جزاء» مصدر مضاف لمفعوله تخفيفا ، والأصل : فعليه جزاء مثل
ما قتل ، أي أن يجزئ مثل ما قتل ، ثم
الصفحه ٣٠٥ : يقل : ومنها قنوان بعيدة ؛ لأن في
الكلام دليلا أن البعيدة السحيقة من النخل قد كانت غير سحيقة ، واجتزأ
الصفحه ٣١٧ : (٢).
١٦٤ (قُلْ أَغَيْرَ اللهِ أَبْغِي رَبًّا) : استفهام في معنى الإنكار (٣) ؛ إذ لا جواب
لصاحبه إلا أن يبغي
الصفحه ٣٣٧ :
على التوهم أنه كان فيها.
٨٩ (إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) : ما يجوز التعبد به مما في ملتهم
الصفحه ٣٥٩ :
الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً) : ينعم نعمة (١).
١٨ (ذلِكُمْ وَأَنَّ اللهَ) : أي : الحق ذلكم.
١٩ (إِنْ
الصفحه ٣٩٠ : (٦).
(عَسَى اللهُ) : على الإطماع ليأملوا ولا يتكلوا.
١٠٣ (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) : ادع لهم (٧) ، (إِنَّ
الصفحه ٤٠٥ :
١٠٠ (أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) : بعلمه أو بتمكينه وإقداره ، وأصل «الإذن» (١) الإطلاق في
الصفحه ٤١٧ :
أو ضحكت لسرورها بأمن زوجها فأتبعوها بسرور آخر وهو البشارة بالولد (١).
ومن قال إن «ضحكت»
: حاضت