الصفحه ٢٩٣ : تفسيره : (١٢ / ٢١٨ ، ٢١٩) : «وهذا النهي لا يقتضي إقدامه على مثل هذه
الحالة كما أن قوله : (وَلا
تُطِعِ
الصفحه ٤١٣ : ) : لا تمطري (٣) ، (وَغِيضَ الْماءُ) : نقص ، غاض الماء وغضته (٤).
٤٦ (إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ
الصفحه ٤٣٣ : .
(هَيْتَ لَكَ) : هلمّ إلى ما هو لك (١).
(إِنَّهُ رَبِّي) : أي : العزيز (٢) مالكي حكما ، بل الله ربي أحسن
الصفحه ٤٣٥ : (٥) ، وقيل (٦) : حضن ، وليست
من كلام العرب ، وعسى أن يكون من شدة ما أعظمنه حضن.
٣٢ (فَاسْتَعْصَمَ) : امتنع
الصفحه ٤٤٣ :
إسرائيل أن يسترقّه صاحب المال (١).
وتقدير الإعراب
: جزاؤه استرقاق من وجد في رحله فهذا الجزا
الصفحه ١٨٣ : في تفسير المشكل : ١٢٥ دون عزو ، ونقل ابن الجوزي في
زاد المسير : ١ / ٣٥٩ عن الكلبي أن القنطار ألف
الصفحه ١٨٦ : الخليل وسيبويه ـ وجميع النحويين الموثوق
بعلمهم ـ أن «اللهم» بمعنى يا الله ، وأن الميم المشددة عوض من «يا
الصفحه ٢٠١ : أن تكون أمرت منهم فرقة ، لأن قوله : (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ
يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ)
ذكر
الصفحه ٢٢١ : .
(وَرابِطُوا) : في سبيل الله ، وهو ربط الخيل في الثّغر (٤).
__________________
«هاهنا سؤال : وهو
أن الخلف
الصفحه ٢٧٠ : ـ رحمهالله ـ بعد أن أورد القولين : «وأولى القولين بتأويل الآية قول من قال : كل ما صاد من الطير والسباع
فمن
الصفحه ٢٨٠ :
إنما الصابون ما يغسل به الثّياب.
٧١ (ثُمَّ تابَ اللهُ عَلَيْهِمْ) بأن أرسل محمدا يعلمهم أنهم إن
الصفحه ٢٩٨ : في تفسيره
: ١٣ / ٣١ : «اختلفوا في اشتقاق (اسْتَهْوَتْهُ) على قولين :
القول الأول : أنه مشتق من
الصفحه ٣٠١ : ء ، والباقون : (اقْتَدِهْ) ساكنة الهاء ،
غير أن حمزة والكسائي يحذفانها في الوصل ويثبتانها في الوقف ، والباقون
الصفحه ٣٠٣ : / ٥٥٩ فقال : «وقد قيل إن «الحسبان» في هذا الموضع مصدر من قول القائل
: حسبت الحساب أحسبه حسابا وحسبانا
الصفحه ٣٣٣ : اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ) : بين أنه مستو ، أي : مستول عليه.
(يُغْشِي اللَّيْلَ
النَّهارَ) : يلبسه