الصفحه ٣٤٥ : (٧).
__________________
البعير الذي أنضاه
السفر ، وكذلك النضو.
ينظر اللسان : ٧ / ٢٤٣ ، تاج
العروس : ١٩ / ٨٩ (نقض).
(١) الكشاف
الصفحه ٨٢ :
(إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) : فيما هجس في نفوسكم أنكم أفضل ، وقيل (١) : في «عرضهم»
أنه خلقهم ، وقيل
الصفحه ٨١ : النّعمة ، أو على استعلام وجه التدبير فيه (١) أو على السؤال
أن يكونوا الخلفاء فيسبحوه بدل من يفسد فقال الله
الصفحه ٢٠٨ : / يريد أن يعلم ، أو يعلمهم متميّزين بالصبر والإيمان
من غيرهم (١).
١٤١ (وَلِيُمَحِّصَ) : يخلّص ويصفّي من
الصفحه ٢٢٥ : آخر :
(وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا
أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّساءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلا تَمِيلُوا كُلَّ
الصفحه ٢٢٦ : قِياماً) : أي : التي بها قوام أمركم (٤) ، أو جعلها
تقيمكم فتقومون بها قياما (٥).
٦ (أَنْ يَكْبَرُوا
الصفحه ٢٩٢ : الغواة ما كان الغواة تخفى من أمر الحشر
والنشر (٢).
٢٩ (وَقالُوا إِنْ هِيَ إِلَّا حَياتُنَا) : إنما
الصفحه ٤١١ : (٣) : التنور وجه
الأرض من «تنوير الصبح» (٤) ، فكما أن الصبح إذا نور طبق الآفاق ، فكذلك ذلك الماء.
وقيل : إنه
الصفحه ٣٤٩ :
بِالْحَقِ) : عن النبي عليهالسلام : أنها هذه الأمة (٧).
__________________
(١) وتسمى اللام في
قوله تعالى
الصفحه ٤١٥ :
٦١ (وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها) : جعلكم عمّارها (١) ، فيدل على أن الله يريد عمارة الأرض لا التبتل
الصفحه ٨٧ : (٣) ، وبأن
قاسمهما على نصحه (٤).
ولا يجوز أن
يكون آدم قبل من اللّعين ؛ لأنه أعظم المعاصي وفوق الأكل
الصفحه ١١٤ : ؛ وذلك لإنكار اليهود نبوّته ، وأنه ظهر من
تحت كرسيّه كتب السّحر (٦).
__________________
(١) في
الصفحه ١٥٧ : (٤) إذا أرادت الأمّ أن تتزوج وحذفت اللام ، لأن الاسترضاع
لا يكون إلّا للأولاد.
٢٣٥ (لا تُواعِدُوهُنَّ
الصفحه ٢١٥ : (٦).
__________________
(١) قال المؤلف في
وضح البرهان : ١ / ٢٦٣ : «اللام الأولى حلف من أنفسهم ، والثانية جواب كأنه :
والله إن متم
الصفحه ٢٧٦ :
أنس (١) حدثني أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قطع أيدي رجال وأرجلهم وسمل أعينهم (٢).
فقال أنس