الصفحه ٩٢ : أنه مفعول] (٣).
[(لا تَجْزِي نَفْسٌ) أي : لا تجزئ فيه نفس فحذف الجار والمجرور العائد إليه
اختصارا
الصفحه ١١٢ : (غُلْفٌ) : جمع أغلف (٣) الذي لا يفهم كأنّ قلبه في غلاف.
وهذا أصح من [قول
القائل] (٤) إنها أوعية للعلوم
الصفحه ١٤٥ : (٧) ، ثلاثة بعد المعلومات عشر ذي
__________________
ينظر تفسير الطبري :
٤ / ١٧٩ ، ومعاني الزجاج : ١ / ٢٧٣
الصفحه ١٩٩ : ، كقوله (٩) :
__________________
(١) عن نسخة «ج».
(٢) في قوله تعالى :
(إِنَّ
أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ
الصفحه ٢٩٠ : .
وقال فرقة : هو من السكون ،
وقال بعضهم : لأن الساكن من الأشياء أكثر من المتحرك إلى غير هذا من القول الذي
الصفحه ٣١٤ :
(قُلْ آلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ) : إن كان التحريم من جهة الذكر فكل ذكر حرام ، أو
الصفحه ٣٤٠ :
١٣٩ (مُتَبَّرٌ) : مهلك ، من التبار (١).
١٤٣ (تَجَلَّى رَبُّهُ) : ظهر وبان بأمره (٢) الذي أحدثه
الصفحه ٤٤٥ : إليه من المصادر.
والذي ورد في كتب المعاني
والتفسير أن «نجيا» بمعنى النجوى وجمعه أنجية.
ينظر مجاز
الصفحه ٤٤٦ : (٤) ، والذي فعلوه
بأخيه هو إفراده عن أخيه لأبيه وأمه مع شدّة إذلالهم إياه.
(إِذْ أَنْتُمْ
جاهِلُونَ) : أي
الصفحه ٢٣٦ : تراضيتم به أنتم ونساؤكم من بعد إعطائهن
أجورهن على النكاح الذي جرى بينكم وبينهن ، من حطّ ما وجب لهن عليكم
الصفحه ٣٨٤ : (٦).
٦٩ (وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خاضُوا) : إشارة إلى ما خاضوا فيه (٧) ، والمراد
الصفحه ٤٦٨ :
و «الصّلصال» (١) : الطين
اليابس الذي يصلّ بالنّقر كالفخّار (٢).
[٥١ / أ]
والحمأ : الطين الأسود
الصفحه ١٣ :
الضعف الذي دب في بلاط السلطنة (١).
وقد شهد هذا
القرن أعظم انتصار حققه المسلمون على الصليبيين
الصفحه ١٧٠ : الملس». وانظر هذا المعنى في معاني الأخفش : ١ / ٣٨٥ ، وتفسير القرطبي
: ٣ / ٣١٣.
(٥) في الأصل : «الذي
الصفحه ٣٠٩ : الطبري في تفسيره : (١٢
/ ٤٨ ، ٤٩) : «فيكون القبل» حينئذ جمع «قبيل» الذي هو جمع «قبيلة» فيكون «القبل»
جمع