الصفحه ٣٨٨ :
ثم «سبعين مرّة»
غاية الغاية إذا الآحاد غايتها العشرات ، فكان المعنى : إنه لا يغفر لهم وإن
استغفرت
الصفحه ٤٠٠ : وتأكيد بمعنى نعم. (وَرَبِّي) قسم ، (إِنَّهُ لَحَقٌ) جوابه ، أي :
كائن لا شك فيه».
(٢) أخرج الطبري هذا
الصفحه ٤٣٧ :
الشيطان أن يذكر الله (١) وسوّل له الاستعانة بغيره وزيّن الأسباب التي ينسى معها.
والبضع ما دون
الصفحه ١٤ : والإسماعيلية في بلاد الشام وفارس (١).
ولا شك أن
الوضع السياسي المضطرب في ذلك العصر قد أثر سلبا على حياة الناس
الصفحه ١٤٢ : قيامها مقام الهدي (٤) ، أو المراد
رفع الإبهام (٥) فلا يتوهم في «الواو» أنها بمعنى «أو».
وحاضر والمسجد
الصفحه ١٤٨ : نسبة ، ونقل عن بعضهم : «لا صفة لذلك غير
الذي وصف به نفسه عزوجل من المجيء والإتيان والنزول. وغير جائز
الصفحه ١٥٣ : ] (٥) مقرئ ، وأصله ـ إن كان ـ الاجتماع بدليل القرآن ،
والقرية للنّاس وللنّمل ، [واجتماع] (٦) الدّم في الحيض
الصفحه ٢٢٩ : ، ودفع الشك فيه عن قلوب
الخلق وروده.
وروى عن ابن عباس رضياللهعنهما أنه كان يقول : بل عنى الله جل
الصفحه ٣٢٧ : يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطانُ) وهي دعاؤه إلى الخطيئة بوجه خفي كما تشتهيه النفس.
(إِنَّهُ يَراكُمْ) : أبصار الجن
الصفحه ٣٤١ : (لَهُ خُوارٌ) : قيل (١) : إن الروح لم يدخلها ، وإنما جعل له خروق يدخلها الريح
فيسمع كالخوار (٢) ، وإن
الصفحه ٣٥٦ :
أردت فو الذي بعثك بالحق إن استعرضت بنا هذا البحر (٢) لنخوضه معك.
فقال عليهالسلام : «سيروا وأبشروا فإن
الصفحه ٤٢١ : أحمد شاكر رحمهالله : «والذي أراه أرجح وأصح ، أنها عربية ، لأنها لو كانت معرّبة عن «سنك» و
«كل» بمعنى
الصفحه ٤٦٠ :
منهم ، وإما بإيمائهم إليهم أن اسكتوا (١).
وحكى أبو عبيدة
(٢) : كلّمته في حاجتي فرد يده في فيه
الصفحه ٥٨ :
(اللهِ) معناه : الذي يحق له العبادة وأصله الإله (١) ، حذفت الهمزة
وجعلت الألف واللّام عوضا عنها
الصفحه ٧٨ :
فأحياكم للسؤال (١) ، لأنّ الموت ما كان عن حياة ، إلا (٢) أن الميت ولا
شيء سواء.
[٤ / ب] والواو