الصفحه ٢٥٣ : القرآن : ١ / ٢٨٣ : «وقد ذكر أن «غير» نزلت بعد أن ذكر فضل المجاهد على
القاعد ، فكان الوجه فيه الاستثنا
الصفحه ٢٥٤ : »
ثم قال : «وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال : إن الله أخبر أن من هاجر في
سبيله يجد في الأرض مضطربا
الصفحه ١٣٠ : (٤).
(أَنَّ الْقُوَّةَ) : موضع «أن» نصب (٥) على معنى الجواب المحذوف أي : لرأوا أنّ القوة لله.
ويكسر (٦) على
الصفحه ١٨٤ : رده الطبري في تفسيره : ٦ / ٢٧٢ بقوله : «فأما ما قال الذي
وصفنا قوله : من أنه عني بقوله : (شَهِدَ
الصفحه ٤٢٠ : : عرضه بناته عليهم
ليس على إطلاقه وإنما هو تنبيه إلى الحلال بشرطه.
الثالث : أن قوله : (بَناتِي) لا يلزم
الصفحه ٦١ : : ١ / ٥٣ ، الحجة لأبي علي
الفارسي : (١ / ١٤٢ ، ١٤٣) ، ونقل عن ابن مجاهد أنه قال : «والاختيار الذي لا خفا
الصفحه ٦٣ :
ومن
سورة البقرة
١ (الم) ونظائرها قيل (١) : إنّها من المتشابه الذي لا يعلم تأويله إلا الله وما
الصفحه ١٠٤ : النار فهذا
الحديث صريح في ذم مضر ، والحديث الذي أورده المؤلف ـ رحمهالله
ـ في مدح هذه القبيلة ، وكلاهما
الصفحه ٢٤٧ : ، ويظهر أنه من أهل
دعوتكم وملتكم ، وهو منافق يبطّئ من أطاعه منكم عن جهاد عدوكم وقتالهم إذا أنتم
نفرتم
الصفحه ٣٣٨ : عن المبرد أيضا.
ورجحه أبو حيان في البحر
المحيط : ٤ / ٣٥٧ فقال : «والصحيح الذي عليه شيوخنا أنها ظرف
الصفحه ٢٠٣ : بطانه
لفلان أي مداخل له ومؤانس ، فالمعنى أن المؤمنين أمروا ألا يداخلوا المنافقين ولا
اليهود
الصفحه ٢٣٣ : .
وذكره القرطبي في تفسيره : ٥
/ ١٠٣ وقال عنه : «أصح ، وتكون «ما» بمعنى «الذي» و «من». والدليل عليه أن
الصفحه ٢٤٢ : ، فأضمرته لدلالة
الفعل عليه.
الثالث : يخطر ببالي أن الباء
في الأصل للإلصاق ، وذلك إنما يحسن في المؤثر الذي
الصفحه ٢٨٤ :
وإن كانت أنثى
أرسلت في الغنم ، وكذلك إن كان ذكرا وأنثى (١) وقالوا : وصلت أخاها.
والحامي :
الفحل
الصفحه ٣٣٢ : نبينا وعليه أفضل الصلاة
والسلام : «والذي أطمع أن يغفر».
(٢) ينظر تفسير
الطبري : ١٢ / ٤٦٤.
(٣) تفسير