الصفحه ١٦٧ :
غير حركتها فإن كنت ربّا فحرّكها بحركتها فهو أهون.
(فَبُهِتَ الَّذِي
كَفَرَ) : أي دهش (١).
٢٥٩
الصفحه ٧٤ : بتقواه.
٢٢ (فَأَخْرَجَ بِهِ) : لما كان تقديره : أنه إذا أنزل الماء أخرج الثمرات
قال (أخرج به) ؛ لأنه
الصفحه ١٥٠ :
لفظه لمضاعفة معناه.
(حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ) يسأل النّصر الموعود ، لا أنه استبطأ النّصر ، لأن
الصفحه ١٦٦ : ، والضحاك ، والسّدّي.
قال الطبري رحمهالله : «والصواب من القول عندي في «الطاغوت» أنه كل ذي طغيان على الله
الصفحه ١٨٩ : قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ. ما كانَ
لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحانَهُ إِذا
الصفحه ٣٥١ :
سئل عنها كما أنه إذا سئل عنها فليس ذلك إلا لحفاوته بها.
١٨٨ (لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ
الصفحه ٣٧٤ : ، ولما
يظهر فعلكم واكتسابكم الذي يقع عليه الثواب والعقاب ، ففي العبارة تجوز ، وإلا
فحتم أنه قد علم الله
الصفحه ٧٣ :
الشيء وعنه ، ويقال : كلمني فلان فما رجعت إليه كلمة ولا رجعت (١).
١٩ (كَصَيِّبٍ) : ذي صوب ، فيجوز
الصفحه ٢١١ :
(تَحُسُّونَهُمْ) : تستأصلونهم قتلا (١).
(وَعَصَيْتُمْ) في الرّماة ، أخلّوا بالموضع الذي وصّاهم
الصفحه ١٦٤ : ـ ٣١) ، والفخر الرازي في تفسيره : ٦ / ٢٢٠ الذي
أجاب عن شبهة المعتزلة بقوله : «إن أنواع المشيئة وإن
الصفحه ٢١٢ : بن مليل ،
من بني عمرو بن عوف.
قال الحافظ في الإصابة : ٦ /
١٧٥ : «وقيل : إنه كان منافقا ، وإنه الذي
الصفحه ٢٢٧ : بالصواب ، قول من قال : «المعروف»
الذي عناه الله تبارك وتعالى في قوله : (وَمَنْ
كانَ فَقِيراً فَلْيَأْكُلْ
الصفحه ٩٦ : » فهو أمر من الإقالة وكأن المعنى
: أن أنفسكم قد تورطت في عذاب الله بهذا الفعل العظيم الذي تعاطيتموه من
الصفحه ٣٠٠ : ـ عليهالسلام
ـ ذلك القول الذي قالوه بلفظهم وعبارتهم حتى يرجع إليه فيبطله ، ومثاله : أن
الواحد منا إذا ناظر من
الصفحه ١٣٤ : (٧) : جنفه : توليجه ، وهو أن يوصي لابن بنته ليكون
__________________
(١) تهذيب اللغة : ٨
/ ٢٥٥ ، واللسان