الصفحه ٢٨٦ :
أهل الكتاب.
(لا نَشْتَرِي بِهِ
ثَمَناً) : لا نطلب عوضا.
ومن لا يرى نسخ
القرآن فهو شهادة حضور
الصفحه ٣٢١ : : الاستراحة نصف النهار
إذا اشتد الحر وإن لم يكن مع ذلك نوم ، والدليل على ذلك أن الجنة لا نوم فيها.
وانظر
الصفحه ٤٦٦ : ) : مقدوراته ، لأنّ الله يقدر أن يوجد ما شاء من جميع
الأجناس (٤).
٢٢ (لَواقِحَ) : بمعنى ملاقح (٥) على تقدير
الصفحه ١٧ : النيسابوري الشهير بالحاكم ، من أكابر حفاظ الحديث
، وهو صاحب كتاب المستدرك على الصحيحين ، وتاريخ نيسابور
الصفحه ٣١٨ : قشرت
نجبته ، أي : لحاؤه وبقي لبابه (٤).
__________________
(١) أخرجه الدارمي
في سننه : ٢ / ٥٤٥ كتاب
الصفحه ٣٩٨ : صلىاللهعليهوسلم
من حديث أخرجه الإمام مسلم في صحيحه : ١ / ١٦٣ ، كتاب الإيمان ، باب «إثبات
رؤية المؤمنين في الآخرة
الصفحه ٤٥١ : تزداد من الحسن والجثّة.
__________________
(١) عن تفسير
الماوردي : ٢ / ٣١٦.
وأورده المؤلف في كتابه
الصفحه ٦٩ : المصون : ١ / ١٣١ أن «ما» يجوز أن تكون بمعنى الذي ، وقال : «وحينئذ
فلا بدّ من تقدير عائد ، أي : بالذي
الصفحه ١٤٣ :
والجدال : الملاحاة مع أهل الرفقة.
وقيل (١) : لا جدال لا
خلاف في الحج أنه في ذي الحجة ، وهو وجه
الصفحه ١٩٠ : .
والقول الثاني ـ وهو اختيار
المحققين ـ أنه الذي لا يأتي النساء لا للعجز بل للعفة والزهد ، وذلك لأن الحصور
الصفحه ١١٣ :
إذا بما بينا فساد القول الذي روي عن قتادة في ذلك ؛ لأن معنى ذلك لو كان على ما
روى من أنه يعني به : فلا
الصفحه ١١٦ : إلا بعلم الله ، يعني :
بالذي سبق له في علم الله أنه يضره».
وانظر تفسير الماوردي : ١ /
١٤٣ ، والمحرر
الصفحه ٢٨٣ : ) ... : أن من علم أموركم قبل خلقكم جعل لكم حرما يؤمن
اللّاجيء إليه ويقيم معيشة الثاوي (٣) فيه ، فهو الذي يعلم
الصفحه ١٧٤ : من رطوبات الفجّة امتلاء غير كامل. وإضافته إلى
الشّيطان على مجاز إضافة الإغواء الّذي يلقي المرء في
الصفحه ٤٠٢ : ، وكأنه قال : آتيتهم زينة وأموالا لأجل أن
يضلوا عن سبيل الله ، ثم حذف حرف الاستفهام».
ولعل هذا الذي ذكره