الصفحه ٣٠ :
بذلك (١) ـ خلال هذا الكتاب في سبعة وثمانين موضعا.
كما يعتمد
النيسابوري ـ رحمهالله ـ على أقوال
الصفحه ٥٦ :
ومن أراد
محاورة المتكلمين ومحاضرة المتأدبين فلينظر من أحد كتابينا إمّا كتاب «باهر
البرهان في معاني
الصفحه ١٥٢ : هريرة رضي الله تعالى عنه.
(٥) أخرج الإمام
البخاري ـ رحمهالله
ـ في صحيحه : ٧ / ٢٢٥ كتاب الأيمان
الصفحه ١٧٨ : (١). كان له كفلان من إثم العقد إذا ضيّعه للغوه.
__________________
عن كتاب المصادر :
دنؤ الرجل يدنؤ دنو
الصفحه ١٢٨ : بـ «الناس» أهل
الكتاب فإنهم وجدوه في كتابهم أنه عليه الصلاة والسلام يحول القبلة فلما حوّلت
بطلت حجتهم
الصفحه ١٦١ :
النّسخ (١) قال : إنها في وصيتهم على عادة الجاهلية حولا ، فبيّن
الله أنّ وصيّتهم لا تغيّر حكم الله
الصفحه ٤٦٩ : مسلم :
٤ / ٢٢٩٤ ، كتاب الزهد والرقائق ، باب «في أحاديث متفرقة» عن عائشة رضياللهعنها
أنها قالت : قال
الصفحه ١٢١ : : (أَنْ نَقُولَ) ، و (أَنْ يَقُولَ).
١١٨ (أَوْ تَأْتِينا آيَةٌ) : إنّما لم يؤتوا ما سألوا لأنّ صلاحهم
الصفحه ٢٦٦ : : ٤ / ٥٢٩ ، كتاب المناسك ، باب «الثعلب والقرد» عن مجاهد أنه سئل عن أكل
القرد ، فقال : «ليس من بهيمة الأنعام
الصفحه ٢٦٨ :
(أَنْ صَدُّوكُمْ) : عام الحديبية.
(أَنْ تَعْتَدُوا) : موضع «أن» الأولى مفعول له ، والثانية مفعول
الصفحه ١٧١ : عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما.
واللّفظ عنده : «أن الطبيب من
الأنصار سقاه لبنا حين طعن ، فخرج من
الصفحه ٤٠٨ :
(لِيَبْلُوَكُمْ) : أنه خلق الخلق ليظهر إحسان المحسن فهو الغرض من الخلق.
٨ (إِلى أُمَّةٍ
الصفحه ١٩ :
المصادر رحلاته العلمية ، ولعلي أقف في المستقبل ـ إن شاء الله ـ على تلك الجوانب
الخفية في حياة هذه الشخصية
الصفحه ٢٦٠ : الفخر الرازي في تفسيره
: ١١ / ٩٢ دون عزو.
وأخرج أبو داود في سننه : ٥ /
٢٠٤ ، كتاب الأدب ، باب «في
الصفحه ٢٩٩ : رَبِّي) : على وجه تمهيد الحجة وتقرير الإلزام ، ويسميه أصحاب
القياس : القياس الخلفيّ ، وهو أن تفرض الأمر