الصفحه ١٣٨ : صحيحه : ٥ / ١٥٧ ، كتاب التفسير ، في سبب نزول قوله تعالى : (وَلَيْسَ
الْبِرُّ)
... الآية عن البرا
الصفحه ٢٥٦ :
فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللهِ) ، قال : دين الله. وذلك لدلالة الآية الأخرى على أن ذلك معناه ، وهي قوله
تعالى
الصفحه ٢٨١ : : (إِنَّ
هذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ)
[سورة النمل : ٧٦] ، وقوله تعالى : (نَحْنُ
نَقُصُّ
الصفحه ٣٥٥ : ولم يعلموا أنه أصلح
لهم كما أخرجك عن وطنك وبعضهم كارهون ، / فيكون العامل في [٣٧ / أ] «كاف» (كَما) معنى
الصفحه ٣٧٠ : : ١٥ / ٣٠٦ (نجا).
(٤) عن «ك» ، وكتاب
وضح البرهان للمؤلف ليستقيم المعنى.
(٥) في تفسير الطبري
: ١٤
الصفحه ٣٨٠ : : ٢ / ٤٥٠ : «والتثبيط ردّك الإنسان عن الشيء يفعله ، أي : كره الله أن
يخرجوا معكم فردهم عن الخروج
الصفحه ٤٢٩ : شاكلتكم التي تمكنتم عليها.
١٢٣ (وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ) : قال عليهالسلام : «من أحبّ (٣) أن يكون أقوى
الصفحه ١٣٧ : رضياللهعنهما من وجوه بألفاظ مختلفة ، وهذا أتمها. وهو رواية أبي يعقوب الخطابي عن
أبيه عن جده».
(٥) قال ابن
الصفحه ٤٢٤ : تفسيره : ٢ / ٢٣٨ عن الربيع
بن أنس. وأورده ابن الجوزي في زاد المسير : ٤ / ١٥٩ ، وقال : «رواه أبو صالح عن
الصفحه ٤٧٠ : .
وأشار الهيثمي في مجمع
الزوائد : ٧ / ٤٩ إلى رواية أبي يعلى وقال : «وإسناده جيد».
(٥) تفسير الطبري :
١٤
الصفحه ١٦ : الحسين النيسابوري أبو القاسم ، وبيان الحق (١).
هكذا ذكر اسمه
ونسبه وأصله وكنيته في مقدمة كتابه «إيجاز
الصفحه ١٢٧ : (٦) : معناه مولّي
إليها فالضمير «لكل».
__________________
وأخرجه الحاكم في
المستدرك : ٢ / ٢٦٩ ، كتاب
الصفحه ١٧٩ : الْكِتابَ) : بالتشديد لتكرير تنزيل القرآن.
(وَأَنْزَلَ
التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ) : بالتخفيف ، لأنهما
الصفحه ٤٥٢ : عبادي؟ فيقولون : تركناهم وهم
يصلون وأتيناهم وهم يصلون».
صحيح البخاري : ١ / ١٣٩ ،
كتاب مواقيت الصلاة
الصفحه ٨٤ : ، أن الله جل ثناؤه أخبر في
كتابه أنه خلق إبليس من نار السّموم ، ومن مارج من نار ، ولم يخبر عن الملائكة