الصفحه ٢٦ : محاورة المتكلمين ومحاضرة المتأدبين ، فلينظر من أحد
كتابينا إما كتاب «باهر البرهان في معاني مشكلات القرآن
الصفحه ٢١٦ : تظنن أنك تنال منالا تحبّه إلّا بالله (٢).
١٦١ (أَنْ يَغُلَ) : يخون (٣) ، ويغلّ (٤) : يخان (٥) ، أو
الصفحه ٢١٤ :
السلام (١) ـ : «لقد ذهبتم منها عريضة» (٢).
ويروى (٣) أن فاطمة سألت
عليا ما فعل عثمان
الصفحه ٢٧٧ : : «رواه أبو صالح عن ابن عباس ، وبه قال الحسن ، وقتادة ،
والسدي ، ومقاتل».
(٣) أي أن أصل
الكلمة : «مؤيمن
الصفحه ٤٢٥ : : لك عليّ ألف إلّا ألفين على أنه إقرار
بثلاثة آلاف ، لأنه استثناء زائد من ناقص ، كأنّه [قال] (٣) : لك
الصفحه ٣٩٩ : معقوفين
ساقط من الأصل ، والمثبت عن «ك» و «ج».
(٦) قراءة عاصم في
رواية حفص.
السبعة لابن مجاهد : ٣٢٦
الصفحه ٤٧٥ : إِنْسٌ) أنّه لا يسأل هل أذنبتم؟ للعلم به ، ولكن لم أذنبتم؟ (٣) ، أو المواقف
مختلفة يسأل في بعضها أو في
الصفحه ٣٧ :
سنة ٣٨٨ ه.
المطلب
الرابع : قيمة الكتاب العلمية :
إن أهمية كتاب
إيجاز البيان تتجلى في الفوائد
الصفحه ٢٢٣ : .
وعن عائشة (٢) ـ رضياللهعنها ـ : «أنها اليتيمة في حجر وليّها ، فيرغب فيها ويقصّر في صداقها».
وقيل
الصفحه ١٧٢ : : «هذا حديث حسن
غريب صحيح».
وأخرج نحوه ابن ماجة في السنن
: ١ / ٥٨٣ كتاب الزكاة ، باب «النهي أن يخرج في
الصفحه ٣٩٤ :
١١٤ (إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ) : كان أبوه وعده أن يؤمن فاستغفر له أن يرزقه الإيمان
ويغفر له الشرك
الصفحه ٢٩ : : (لا يُسْئَلُ عَنْ
ذَنْبِهِ إِنْسٌ) أنه لا يسأل : هل أذنبتم؟ للعلم به ، ولكن : لم أذنبتم؟
أو المواقف
الصفحه ٣٦ : كتابه عنها.
ثم إنه في كثير
من الأحيان يسرد الأقوال دون عزوها إلى أصحابها وقائليها ، وأجدها منسوبة في
الصفحه ١٦٨ : (١) ، والنّشز :
المكان المرتفع (٢).
ونشوز المرأة
ترفّعها (٣).
٢٦٠ (كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى) : سببه (٤) أنه
الصفحه ٣٢ : : ٢٢٦] ، ذكر حكم الإيلاء ومدته وكفارته (٣).
وقد أفاد
النيسابوري كثيرا من كتاب أحكام القرآن لأبي بكر