الصفحه ٩٩ : ، ونسبها ابن عطية في المحرر الوجيز : ١ / ٣٠٨ ، وأبو حيان
في البحر المحيط : ١ / ٢٢٢ ، والسمين الحلبي في الدر
الصفحه ١١٢ : (غُلْفٌ) : جمع أغلف (٣) الذي لا يفهم كأنّ قلبه في غلاف.
وهذا أصح من [قول
القائل] (٤) إنها أوعية للعلوم
الصفحه ١٢٢ : السّنّة والتعليم ليقتدى بهما فيه ، أو هي
__________________
(١) أخرجه الطبري في
تفسيره : ٣ / ١٤ عن
الصفحه ١٤٧ :
٢٠٤ والخصام
مصدر (١) ، أو جمع خصم (٢) كبحر وبحار.
٢٠٧ (يَشْرِي) : يبيع (٣).
٢٠٨ (ادْخُلُوا فِي
الصفحه ٢٠٢ : عبيدة : ١ / ١٠١ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ١٠٨.
وأخرج الطبري هذا القول في
تفسيره : (٧ / ١١١
الصفحه ٢٢٠ : لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى
الْغَيْبِ) : في تمييز المؤمنين من المنافقين لما فيه من رفع
المحنة (٤).
وجمع بين
الزّبر
الصفحه ٢٣٢ : : بيّن الصّبح لذي عينين.
(بِالْمَعْرُوفِ) : النّصفة في القسم والنّفقة (٣).
٢٠ (أَتَأْخُذُونَهُ
الصفحه ٢٣٤ :
فيه حلائل أبناء الرّضاع (١).
٢٤ (وَالْمُحْصَناتُ) : أحصن فهو محصن ، مثل : أسهب فهو مسهب ، وألفج
الصفحه ٢٣٦ :
و «الخدن» (١) : الأليف في
الريبة (٢) ، والعنت : الزنا (٣) ، أو شهوة الزنا (٤).
وقال الحسن
الصفحه ٢٤٤ : : ١ / ٣٩٨.
وقال الفراء في معاني القرآن
: ١ / ٣٧٣ : «النقير : النقطة في ظهر النواة» ، وقيل : هي الحبة التي
الصفحه ٢٤٦ : صاحبنا إلّا الإحسان
__________________
(١) قيل : هم
الأمراء. أخرج الطبري هذا القول في تفسيره
الصفحه ٢٧٩ : :
__________________
(١) ذكره الزجاج في
معاني القرآن : ٢ / ١٩٤ ، والنحاس في معاني القرآن : ٢ / ٣٣٩.
وقال الزجاج : فأما (مَنْ
الصفحه ٢٨١ :
(وَضَلُّوا عَنْ سَواءِ
السَّبِيلِ) : عن طريق الجنة في الآخرة (١).
٨٢ (قِسِّيسِينَ) : عابدين ، من
الصفحه ٢٨٤ :
وإن كانت أنثى
أرسلت في الغنم ، وكذلك إن كان ذكرا وأنثى (١) وقالوا : وصلت أخاها.
والحامي :
الفحل
الصفحه ٢٩٤ :
٣٧ (وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) : ما عليهم في الآية من البلاء لو أنزلت ، ولا ما وجه