الصفحه ١٤٢ :
الحج (١). وعند الشّافعي (٢) : إذا رجع إلى الأهل.
(تِلْكَ عَشَرَةٌ
كامِلَةٌ) : في الأجر (٣) ، أو
الصفحه ١٤٥ : ، ونقل النحاس في معانيه : ١ / ١٣٨ عن قتادة
قال : هي جمع ، وإنما سميت جمعا ، لأنه يجمع فيها بين صلاة
الصفحه ١٧٢ :
(إِلَّا أَنْ
تُغْمِضُوا فِيهِ) : أي : بوكس ونقصان في الثّمن (١).
٢٧١ (فَنِعِمَّا هِيَ) : نعم ما
الصفحه ١٨١ :
مُتَشابِهاً) ، ومن المتشابه المشكل أي : دخل في شكل غيره فأشبهه
وشاكله. وكأنّ المحكم أمّ الكتاب لأنّه كالأصل في
الصفحه ١٨٢ :
١١ (كَدَأْبِ) موضع الكاف رفع في موضع خبر الابتداء ، أي : دأبهم مثل
دأب (١). ولا يجوز نصبا
الصفحه ٢١٤ : الطبري في
تفسيره : ٧ / ٣٢٩ عن ابن إسحاق ، وأورده السيوطي في الدر المنثور : (٣ / ٣٥٥ ، ٣٥٦) وزاد نسبته إلى
الصفحه ٢٢٥ : اليمين أدلّ على كثرة العيال ؛ لأنّ المباح من
الأزواج أربع ومن ملك اليمين ما شاء. وقال الله (٢) في موضع
الصفحه ٢٢٨ : هؤلاء؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون أموال
اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا».
وأورد ابن كثير هذا
الصفحه ٢٣١ : ءَ كَرْهاً) : يحبسها وهو كارهها ليرثها (٢). أو على عادة الجاهلية في وراثة وليّ الميّت امرأته ،
يمسكها بالمهر
الصفحه ٢٤٨ : ، وعاصم في رواية أبي بكر ، وحمزة ،
والكسائي : يكن بالياء.
ينظر السّبعة لابن مجاهد : ٢٣٥
، والكشف لمكي
الصفحه ٢٥٠ : :
النّصيب (٣) ، والمقيت : الحفيظ المقتدر (٤).
٨٨ (فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ) : حال
الصفحه ٢٩٨ : ، من «الهوى» (٦).
٧٣ (فِي الصُّورِ) (٧) : في الصور (٨) كـ «السّور» ، والسّور جمع سورة
الصفحه ٣٠٧ :
أهلها ، لام العاقبة (١) ، وقيل (٢) : اللام في معنى النفي ، أي : لئلا يقولوا دارست.
١٠٨
الصفحه ٣٢٣ :
وقيل : يجوز
على وجه الاستصلاح والتفضل العام في الدّنيا.
١٦ (فَبِما أَغْوَيْتَنِي) : على القسم
الصفحه ٣٢٨ : (٤) : (مِنْها خَلَقْناكُمْ وَفِيها نُعِيدُكُمْ).
٣٠ (وَفَرِيقاً حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ) : نصبه ليقابل