الصفحه ٣٩٠ : / أ] (سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ) : / في الدنيا بالجوع والخوف ، وفي القبر بالعذاب (٤).
أو أحد
العذابين : أخذ مالهم في
الصفحه ٤٦٩ :
(خَلَقْناهُ مِنْ
قَبْلُ مِنْ نارِ السَّمُومِ) : نار لطيفة (١) تناهت في العليّان (٢) في أفق الهوا
الصفحه ٦٣ : (٤)
__________________
(١) أورده المؤلف في
وضح البرهان : ١ / ١٠١ ، ورجح هذا القول ونسبه إلى أبي بكر الصديق رضياللهعنه.
ونقل
الصفحه ٦٥ :
«لأقضينّ بكتاب الله» أي بحكمه.
٢ (لا رَيْبَ فِيهِ) يخاطب أهل الكتاب لمعرفتهم به من كتابهم
الصفحه ٦٧ :
للتسوية (١) التي في الاستفهام من الإبهام ، ولا تسوية في «أو» (٢) لأنها تكون في
معنى «أي» وهذا معنى
الصفحه ١٥٤ :
سرت فيها تنظر حالها.
وجمع قروء على
الكثرة ، لأنه حكم كلّ مطلّقة في الدّنيا فقد دخلها معنى الكثرة
الصفحه ١٦٢ : ما في القرآن من (عسى) على التوحيد فهو على وجه
الخبر ، وما هو على الجمع فعلى الاستفهام.
٢٤٨ (إِنَّ
الصفحه ٢٠٥ :
(مُسَوِّمِينَ) : أرسلوا في الكفار كالسّائمة في الرعي (١).
وقيل (٢) من السّومة :
أي : سوّموا
الصفحه ٢١٧ : دركات ،
والجنّة درجات (١). وفي الحديث (٢) : «إنّ أهل الجنّة ليرون أهل عليين كما يرى النّجم في
السّما
الصفحه ٢٩٦ : ء بالأغنياء في السّعة والجدة والأغنياء
بالفقراء في سبق الإسلام وغيره ليتبين صبرهم وشكرهم ومنافستهم في الدين
الصفحه ٣٢٢ :
[٣٣ / أ] ١١ (وَلَقَدْ خَلَقْناكُمْ) : يعني آدم (١) ، أو خلقناكم / في أصلاب آبائكم (٢).
(ثُمَّ
الصفحه ٣٣٨ :
لأن الظلم وضع الشيء في غير موضعه (١).
(فَإِذا هِيَ) (٢) : «إذا» هذه للمفاجأة (٣) وليست التي
للجر
الصفحه ٣٥٥ :
ومن
سورة الأنفال
عن عبادة بن
الصامت (١) رضياللهعنه : «لما كان يوم بدر اختلفنا في النّفل من
الصفحه ٣٦٥ : .
__________________
أبي شيبة في المصنف
: ١٢ / ٤٣١ ، كتاب الجهاد ، باب «في الغنيمة كيف تقسم» ، والطبري في تفسيره : ١٣ /
٥٤٨
الصفحه ٣٦٩ :
فيهم الفداء (١).
(حَتَّى يُثْخِنَ فِي
الْأَرْضِ) : يكثر من القتل (٢).
ومتاع الدنيا :
عرض