الصفحه ٤٣٦ :
(أَصْبُ) : أمل (١).
٣٦ (مِنَ الْمُحْسِنِينَ) : في عبارة الرؤيا (٢) ، وقيل (٣) : كان يداوي مرضاهم
الصفحه ٤١ : في الماء فيشرب للتسلي.
٨ ـ الإخلال
بترتيب الآيات في السورة الواحدة من حيث التقديم والتأخير ، وقد
الصفحه ٨٠ :
٣٠ (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ) : «إذ» دلالة على معنى في الماضي (١) ، وتأويله :
اذكر إذ
الصفحه ١٠٥ : (٨). [٨ / أ]
__________________
(١) أورده الخطابي
في غريب الحديث : ٢ / ٧٢ ، وقال : «يرويه ابن المبارك ، عن صفوان بن عمرو عن سليم
بن عامر أن
الصفحه ١٥٠ : » [ويجعلهما] (٦)
__________________
(١) أخرج الطبري في
تفسيره : ٤ / ٣٣٧ عن ابن عباس رضياللهعنهما
قال
الصفحه ١٥٨ : (لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ ما لَمْ تَمَسُّوهُنَ) : لأنّها لا تطلّق في طهر المسيس
الصفحه ١٥٩ : : ١ / ١٣٢ ، وفي البحر : ٢ / ٢٣٤ : «وجوّزوا
فيه أن يكون منصوبا على الحال ، والعامل فيها ما يتعلق به الجار
الصفحه ١٦٥ : (٢).
والسّنة (٣) في الرأس ،
والنّوم في العين.
(كُرْسِيُّهُ) : علمه (٤) ، يقال للعلماء : كراسي (٥). وقيل
الصفحه ١٧٣ :
وقيل (١) : أحصروا
بالمرض والجراحات [المثخنة في الجهاد] (٢) عن الضّرب في الأرض.
والضّرب :
الإسراع
الصفحه ١٩٥ :
(وَاكْفُرُوا آخِرَهُ) : أي : ما أنزل في آخره لعلهم يرجعون إلى القبلة الأولى.
(أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ
الصفحه ١٩٨ : .......
__________________
(١) نقله البغوي في
تفسيره : ١ / ٣٢٣ عن الحسن رضياللهعنه.
وفي كتاب وضح البرهان : ١ /
٢٥٠ : «إما من خوف
الصفحه ٢٤٩ : (٣). أو مبنية في اعتلاء ، حتى قال الربيع (٤) : إنّها بروج
السّماء (٥).
__________________
(١) أخرج
الصفحه ٣٣١ :
(رِجالٌ) قيل (١) : هم العلماء الأتقياء. وقيل (٢) : ملائكة يرون
في صورة / الرجال ، وقيل (٣) : قوم
الصفحه ٣٧٦ :
أحوال اليوم ومدة العذاب (١) ، أو لأنهم في عظم الجرم كمن لا يؤمن كما أنهم بالكفر
كالمشرك في عبادة
الصفحه ٣٨٢ : (٢).
__________________
(١) ذكره الماوردي
في تفسيره : ٢ / ١٤٥ ، وابن الجوزي في زاد المسير : ٣ / ٤٥٤.
والصحيح أنه ابن ذو الخويصرة