الصفحه ٣٩٤ : ، أو من استغفاره له (٣).
١١٧ (لَقَدْ تابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِ) : لإذنه المنافقين في التخلف عنه
الصفحه ٤٢٦ :
١٠٩ (فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ
هؤُلاءِ) : لا تشك في كفرهم.
١١١ (وَإِنَّ كُلًّا
الصفحه ٤٢٨ :
(وَاتَّبَعَ الَّذِينَ
ظَلَمُوا ما أُتْرِفُوا فِيهِ) : هلكوا وتبعتهم آثارهم وديارهم.
١١٧
الصفحه ٤٧٠ : سَكْرَتِهِمْ) : سكرة الجهل غمورة (٦) النّفس.
٧٣ (مُشْرِقِينَ) : داخلين في وقت الإشراق وهو إضاءة الشمس
الصفحه ١٢١ :
ينصب (فَيَكُونُ) في سورتي «النحل» (١) و «يس» (٢) لا على جواب الأمر بالفاء ولكن بالعطف على قوله
الصفحه ١٣٥ : من حضره أن يصلح
بين الذين يوصى لهم ، وبين ورثة الميت وبين الميت ، بأن يأمر الميت في ذلك
بالمعروف
الصفحه ١٤١ : الحج.
(فَصِيامُ ثَلاثَةِ
أَيَّامٍ فِي الْحَجِ) : قبل [يوم] (٤) النحر ما بين إحرامه في أشهر الحج إلى
الصفحه ١٤٣ :
والجدال : الملاحاة مع أهل الرفقة.
وقيل (١) : لا جدال لا
خلاف في الحج أنه في ذي الحجة ، وهو وجه
الصفحه ١٨٠ : ، ومعرفة الصغائر بأعيانها (٢). فالوقف على قوله : (إِلَّا اللهُ) (٣). ومن وقف على «وَالرَّاسِخُونَ فِي
الصفحه ١٨٣ : » ، أي : صار لهم قنطار من المال.
__________________
(١) أخرج الطبري هذا
القول في تفسيره : ٦ / ٢٤٨ عن
الصفحه ٢٢٣ :
من النّساء ، طابت الثمرة : أدركت (١).
فالمراد
التحذير من ظلم اليتيمة وأنّ الأمر في البالغة أخف
الصفحه ٣٠٨ : يُؤْمِنُونَ) على الاستئناف (٥).
١١٠ (وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ) في جهنم على لهب النار (٦) ، أو نقلبها في
الصفحه ٣٢٩ : السَّماءِ) : لأرواحهم (٢) ، أو لدعائهم (٣) ، أو لأعمالهم (٤) ، أو لدخول الجنّة (٥) ؛ لأن الجنّة في السّما
الصفحه ٣٧٩ :
٤٠ (إِذْ هُما فِي الْغارِ) : مكث النبي صلىاللهعليهوسلم ثلاثا مع أبي بكر ـ رضياللهعنه ـ في نقب
الصفحه ٣٨٥ : معاذ عن
النبي صلىاللهعليهوسلم أن جنة العدن في السماء [العليا]. (٣) لا يدخلها إلا
نبي ، أو صديق ، أو