الصفحه ٢٩٩ : : غشيه وستره (٢) ، وجاء (جَنَّ عَلَيْهِ) لأنه بمعنى أظلم عليه ، وليس في «جنّه» سوى ستره (٣).
(هذا
الصفحه ٣٢٠ :
حرج في صدرك.
ويكون فيه أيضا
معنى «إذا» أي : إذا أنزل إليك لتنذر به فلا يحرج صدرك بل لتنذر على
الصفحه ٣٣٠ : نُكَلِّفُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) : (لا نُكَلِّفُ) اعتراض لا موضع له ، والخبر الجملة في (أُولئِكَ
الصفحه ٣٦٨ :
٥٨ (فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ) : فألق إليهم حديث الحرب على استواء في العلم منك ومنهم.
٦٠ (وَآخَرِينَ
الصفحه ٣٨٨ : أبدا ، وهذا معنى قولهم في قوله تعالى : (وَفُتِحَتْ أَبْوابُها) (١) ، (وَثامِنُهُمْ
كَلْبُهُمْ) (٢) إنها
الصفحه ٤١١ : : ٢ / ٢١٢ ، ونص كلام الماوردي هناك : (وَوَحْيِنا)
فيه وجهان :
أحدهما : وأمرنا لك أن تصنعها.
الثاني
الصفحه ٤١٣ :
٤٢ (وَكانَ فِي مَعْزِلٍ) : أي من السفينة (١) ، وهو الموضع المنقطع عن غيره.
(ارْكَبْ مَعَنا
الصفحه ٤٥٢ : زيادة ولا نقصان.
١٠ (مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ) : مخف عمله في ظلمة اللّيل (١).
(وَسارِبٌ) : ذاهب سارح
الصفحه ٤٦٧ : الأرض قما (٣) ، والثانية تثير السّحاب فتبسطه في السّماء وتجعله كسفا
(٤) ، والثالثة تؤلف بينه فتجعله
الصفحه ٢٤ :
٩ ـ باهر
البرهان في معاني مشكلات القرآن ، ذكره المؤلف في مقدمة إيجاز البيان (١) بهذا العنوان
، ولم
الصفحه ٨٢ :
(إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) : فيما هجس في نفوسكم أنكم أفضل ، وقيل (١) : في «عرضهم»
أنه خلقهم ، وقيل
الصفحه ٩٦ : ء
بالمعاينة (٥) ، إلّا أنّ المعاينة ترجع إلى المدرك والجهرة إلى
المدرك. وجهرت الجيش وأجهرتهم : إذا كثروا في
الصفحه ١١٠ : الأخفش هذه
القراءة في معاني القرآن : ١ / ٣٠٩ ، وذكرها الطبريّ في تفسيره : ٢ / ٢٩٤ ،
والزجاج في معانيه
الصفحه ١١٣ : يَكْفُرُوا) خفض على موضع الهاء في (به) على البدل (٥) ، ويجوز رفعه
على قولهم : نعم رجلا زيد.
٩١ (وَهُوَ
الصفحه ١١٨ : (٣) : نؤخرها (٤) ، نسأته وأنساته.
(نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها) : في التخفيف أو في المصلحة (٥).
١٠٨ (أَنْ