الصفحه ٨٦ : أخرجها الطبري في تفسيره : ١ / ٥٢٧ عن ابن عباس ، وعن مرّة عن ابن مسعود
، وعن ناس من أصحاب النبي
الصفحه ٩٥ :
وهو قتل البعض بعضا ، أو الاستسلام للقتل ؛ لأنه ليس للمرء بعد قتله نفسه
حال مصلحة ولم يسقط بالتوبة
الصفحه ١٧٤ : من رطوبات الفجّة امتلاء غير كامل. وإضافته إلى
الشّيطان على مجاز إضافة الإغواء الّذي يلقي المرء في
الصفحه ٢٠٣ : (٣).
١١٨ (بِطانَةً) : دخلاء يستبطنون أمر المرء (٤).
(لا يَأْلُونَكُمْ
خَبالاً) : لا يقصّرون فيكم فسادا
الصفحه ٢٤٦ : ، وإحسانا بالتقريب في الحكم دون الحمل على مرّ الحق ، فنزلت الآية».
الصفحه ٢٨٤ : : «وجملة ما عليه أهل العلم في هذا أن الأمر بالمعروف
متعين متى رجى رد المظالم ولو بعنف ما لم يخف المرء ضررا
الصفحه ٣٦٠ :
الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ) : أي : بالوفاة ونحوها من الآفات ، فلا يمكنه الإيفاء
بما فات (٣) ، أو هو حوله ـ تعالى
الصفحه ٣٦١ :
الله عم بقوله : (وَاعْلَمُوا
أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ) ، الخبر عن أنه
يحول بين
الصفحه ٣٦٨ : والخزرج وكانوا يتفانون حربا (٣).
٦٥ (حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ) : التحريض أن يحث المرء حثا ، يحرض ، أي
الصفحه ٣٨٨ :
ثم «سبعين مرّة»
غاية الغاية إذا الآحاد غايتها العشرات ، فكان المعنى : إنه لا يغفر لهم وإن
استغفرت
الصفحه ٣٩٠ : الناس أن العذاب المتوسط هو عذاب القبر ، واختلف في عذاب
المرة الأولى ، فقال مجاهد وغيره : هو عذابهم
الصفحه ٤٢٦ :
١٠٩ (فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ
هؤُلاءِ) : لا تشك في كفرهم.
١١١ (وَإِنَّ كُلًّا
الصفحه ٤٧٣ : (٦) : هم كفار
قريش اقتسموا طرقات مكّة فإذا مرّ بهم مارّ إلى
__________________
(١) ذكره الفخر
الرازي في