الصفحه ٢٠١ : تأكيد وقوع الأمر (٤).
١١١ (وَإِنْ يُقاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبارَ) : من دلالة النّبوّة ؛ لأنه
الصفحه ٣٢٩ : السَّماءِ) : لأرواحهم (٢) ، أو لدعائهم (٣) ، أو لأعمالهم (٤) ، أو لدخول الجنّة (٥) ؛ لأن الجنّة في السّما
الصفحه ٤١٤ : ) : أبو عمرو (٢) يختار حمل الصّفة على الموضع (٣) ؛ لأن فيها
معنى الاستثناء ، كأنه : مالكم إلا هو ، أي
الصفحه ٤٣٣ :
٢٣ (وَراوَدَتْهُ) : طلبته بهوى وميل من الإرادة ، وجاءت على المفاعلة
لأنها في موضع دواعي الطبعين
الصفحه ١٥٣ : هذا القول في
زاد المسير : ١ / ٢٥٩ وزاد نسبته إلى علي بن أبي طالب ، وأبي موسى ، وعبادة بن
الصامت ، وأبي
الصفحه ٤٦٧ : ركاما ، والرابعة اللّواقح».
(فَأَسْقَيْناكُمُوهُ) : أسقاه ، إذا جعل لأرضه سقيا (٥) وإذا دعا له
الصفحه ٧٥ : عباس ، وأورده السيوطي في الدر المنثور : ١ / ٩٨. وزاد
نسبته إلى ابن إسحاق عن ابن عباس أيضا.
(١) أخرجه
الصفحه ٢٥٢ : : إذا كان
القتيل مؤمنا وقومه لا يزالون على الكفر فلا تؤدى لهم الدية.
(٥) تفسير الطبري :
٩ / ٤١
الصفحه ١٢٧ : : ١ / ٢٥٣ ، وزاد نسبته إلى وكيع ، والفريابي ، والطيالسي ، وعبد بن حميد
، وابن حبان عن ابن عباس
الصفحه ١٨٣ : السيوطي في الدر المنثور : ٢ / ١٦٢ وزاد نسبته إلى عبد بن حميد
والبيهقي عن أبي سعيد الخدري.
والمسك : بفتح
الصفحه ٢٢٦ : معاني القرآن للزجاج : ٢ / ١٤ ، وزاد المسير : ٢ / ١٣.
(٥) نصّ هذا القول
في معاني القرآن للزجاج : ٢ / ١٤
الصفحه ٢٣٣ :
__________________
(١) أخرج الطبريّ
هذا القول في تفسيره : ٨ / ١٢٧ عن قتادة.
وأورده السيوطي في الدر
المنثور : ٢ / ٤٧٦ وزاد
الصفحه ٢٣٧ : «قتل أنفسهم» لأنّ أهل الدّين
الواحد كنفس واحدة. أو معنى القتل : أكل الأموال بالباطل (٢) ، فظالم غيره
الصفحه ٢٦٤ : .
__________________
(١) تفسير الطبري :
٩ / ٤٠٩ ، وتفسير البغوي : ١ / ٥٠١ ، وزاد المسير : ٢ / ٢٥٧ ، وتفسير الفخر الرازي
: ١١
الصفحه ٣١٤ : من
جهة الأنثيين فكل أنثى حرام ، أم الجميع حلال في الحال ثم حرم ما يتولد منه فكله
حرام ؛ لأن الأرحام