الصفحه ٣٢٢ : الحجر : ٣٧
، ٣٨ ، سورة ص : ٨٠ ، ٨١] كم المدة التي أنظره إليها ، لأنه إذا أنظره يوما واحدا
أو أقل منه أو
الصفحه ٢٢٤ : ،
كقولهم : مانهم يمونهم إذا أنفق عليهم لأن من كثر عياله لزمه أن يعولهم ، وفي ذلك
ما يصعب عليه المحافظة على
الصفحه ١٤١ :
وقال السّدّي (١) : هو فسخ الحج
بالعمرة (٢).
وقال ابن
الزّبير (٣) : هو المحصر إذا دخل مكة بعد فوت
الصفحه ٢٤٥ : » ، لأنها غير الجلود التي كانت لهم
في الدنيا ، التي عصوا الله وهي لهم ... وذلك نظير قول العرب للصّائغ إذا
الصفحه ٤٦٠ : : إذا سكت فلم يجب.
١٦ (مِنْ ماءٍ صَدِيدٍ) : من ماء مثل الصديد كقولك : هو أسد (٣) ، أو من ماء
يصدّ
الصفحه ٧٦ : : يضرب مثلا ما من الأمثال ؛ ثم «بعوضة» نصب على
البدل (٤).
(فَما فَوْقَها) أي : في الصّغر (٥) ، لأنّ
الصفحه ٧٩ : (فَسَوَّاهُنَ) عند الحمل على الانتصاب ، ولا يناقض الآية قوله (٢) : (وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ دَحاها) ، لأنّ
الصفحه ٤١٢ : ء «مجريها» (٦) ؛ لأن السفينة
تجري ولا ترسو إلا إذا أرساها الملّاح.
__________________
(١) أخرجه الإمام
الصفحه ٤٦١ : فأخزاهم الله يوم بدر (٥). وعن ابن عمر (٦)
__________________
يوصف به ؛ لأن الريح
فيه تكون ، فجاز أن
الصفحه ١٣٣ : عن القاتل أولياؤه ، حتى إذا أمن يقتل ثم يرمى
إليهم بالدّية (٦).
١٧٩ (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ
الصفحه ١٦٧ : الرجل ـ بالكسر ـ إذا دهش وتحيّر.
وبهت ـ بالضم ـ مثله ، وأفصح
منها بهت ، كما قال جل ثناؤه : (فَبُهِتَ
الصفحه ٢٦٠ :
__________________
(١) نقله ابن الجوزي
في زاد المسير : ٢ / ٢٣٧ ، وأبو حيان في البحر المحيط : (٣ / ٣٨١ ، ٣٨٢) عن مقاتل.
وذكره
الصفحه ٣٦٣ : وَأَنْتَ
فِيهِمْ) : لأنه أرسل رحمة للعالمين.
(وَهُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ) : لما خرج عليهالسلام من مكة بقيت
الصفحه ٤٤٥ :
تفسيره : ١٦ / ٢٢١ : «وحذفت «لا» من قوله : (تَفْتَؤُا)
وهي مرادة في الكلام ، لأن اليمين إذا كان ما بعدها
الصفحه ٤٧٦ : (٥)
__________________
(١) الآكلة جمع أكلة
، ويقال فيها أواكل ، والأواكل قروح إذا ظهرت أكلت ما حولها من اللحم وقشرت العظم
الذي يليها