الصفحه ٤٥٩ : ، وبنقم الله التي انتقم فيها من قوم نوح وعاد وثمود ، أي : ذكرهم بالأيام
التي سلفت لمن كفر وما نزل بهم فيها
الصفحه ٨٦ : ؛ لأن
الشجرة ما لها غصن وساق ، ولأنها أصل كل فتنة.
__________________
(١) ورد هذا القول
في رواية
الصفحه ٢٨٥ : مستدل على ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
، إذا كان فعل ذلك ممكنا».
(١) زاد المسير : ٢
/ ٤٤٥
الصفحه ٣٥٠ : ؛ لأن صحة التكليف في إخفائه.
١٨٣ (وَأُمْلِي لَهُمْ) : انظرهم ، والملاوة : الدهر (٤).
١٨٧ (أَيَّانَ
الصفحه ١٢١ : : (أَنْ نَقُولَ) ، و (أَنْ يَقُولَ).
١١٨ (أَوْ تَأْتِينا آيَةٌ) : إنّما لم يؤتوا ما سألوا لأنّ صلاحهم
الصفحه ٢٥١ : .
(أَرْكَسَهُمْ) : ردّهم ونكّسهم (١).
٩٠ (إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ) : يدخلون في قوم آمنتموهم.
في
الصفحه ٤١١ : (٣) : التنور وجه
الأرض من «تنوير الصبح» (٤) ، فكما أن الصبح إذا نور طبق الآفاق ، فكذلك ذلك الماء.
وقيل : إنه
الصفحه ٢٩٠ :
٩ (لَجَعَلْناهُ رَجُلاً) لأن الجنس إلى الجنس أميل وعنه أفهم ، ولئلا يقولوا :
إنما قدرت على ما أتيت
الصفحه ١٥٤ :
سرت فيها تنظر حالها.
وجمع قروء على
الكثرة ، لأنه حكم كلّ مطلّقة في الدّنيا فقد دخلها معنى الكثرة
الصفحه ٢٦٥ : : ٣ / ٣ وزاد نسبته إلى عبد بن حميد ، وابن جرير ، ومحمد بن نصر ،
والطبراني ، وأبي نعيم في «الدلائل» ، والبيهقي
الصفحه ٣٥٦ : الله قد وعدني إحدى الطائفتين ،
والله لكأني أنظر إلى مصارع القوم» (٣).
(لِيُحِقَّ الْحَقَ) : ليظهره
الصفحه ٤٠٢ : لسحر مبين ،
أسحر هذا (١)؟.
٨٣ (إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ) : جماعة كانت أمهاتهم من بني إسرائيل
الصفحه ٢٢٥ : اليمين أدلّ على كثرة العيال ؛ لأنّ المباح من
الأزواج أربع ومن ملك اليمين ما شاء. وقال الله (٢) في موضع
الصفحه ٣٧٦ : ممتنعة ؛ لأن من أبى وامتنع لم يعط يده بخلاف
المطيع المنقاد ، ولذلك قالوا : أعطى بيده ، إذا انقاد وأصحب
الصفحه ٢٤٠ : مِنْ فَضْلِهِ) : يجحدون اليسار (٢) اعتذارا عن البخل (٣).
٤١ (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا) : أي : فكيف حالهم